الصفحه ١١٠ :
فيهن فمن قبل
ولايتكم كان عندي من الاظفرين [ ب : المؤمنين. ب ( خ ل ) : المقربين ] ومن جحدها
كان
الصفحه ١٢١ : ذنب استوجب به السخطة؟ قال
: وأي ذنب أعظم من ذنب أصبتيه! أليس عهدي إليك اليوم الماضي [ ب : الحاضر
الصفحه ٢٠٨ : . أ ،
ر. بقي. ب ] على الارض. متنفس ، ويأتيه قوم من محبينا ليس في الارض أعلم بالله ولا
أقوم بحقنا [ أ : لحقنا
الصفحه ٣٢٣ :
يعني بيت على [ بن
أبي طالب. ر ] ـ؟ فقال له النبي [ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أ ، ب ] : هذا من
الصفحه ٣٣٤ :
مِن
شَافِعِينَ * وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ ).
٤٠٢ ـ ٧ ـ فرات قال : حدثنا أحمد بن
موسى معنعنا
الصفحه ٣٣٥ :
طأطؤا الرؤوس وغضوا الابصار فان [ أ : إن ] هذه فاطمة تسير إلى الجنة : فيأتيها
جبرئيل بناقة من نوق الجنة
الصفحه ٣٨٦ :
أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ
ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم
الصفحه ٤٢٩ :
فريضة تستعين بها
على من أتاك.
قال : فأطرق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم طويلا ثم رفع رأسه فقال
الصفحه ٦٩٤ :
ح ٦٠٧ : رسول الله : والمهدي الذي يصلي
عيسى خلفه منكِ ( فاطمة ) ومنه ( علي ).
ح ٦٢٧ : الصادق
الصفحه ٦٩٦ : إلا ما كان من سببه ونسبه.
ح ٨٩ و ٤١٢ : إن الله خلقني وأهل بيتي
من طينة لم يخلق منها أحداً غيرنا ومن
الصفحه ٦٩٧ : رجل إلى يوم
القيامة.
ح ١١١ : الصادق : دعائم الاسلام التي لا
يسع أحد التقصير عن معرفة شيءٍ منها
الصفحه ٧٠٦ :
ويأتيه من فضلنا ولم
يرنا ... لما يريد الله به من الخير ... ( والذين اهتدوا زادهم هدى واتاهم تقواهم
الصفحه ٥٢ :
وأما مشكلة حذف الاسانيد فلا ندري متى
وقع هذا الامر المؤسف نعم لو لاحظنا من جهة أن نسخة الحسكاني
الصفحه ٩٩ : طالب عليهالسلام.
وَلَيْسَ
الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ
الصفحه ١٠٩ :
( فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ ) يعني ثوابهم ( عِندَ
رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ )
من قتل العذاب ( وَلَا هُمْ