الصفحه ٦٧٤ :
ح ٣٢٧ : الصادق : كان رسول الله من أحسن
الناس صوتاً بالقران فاذا قام الليل يصلي جاء أبوجهل
الصفحه ٤٨ :
رجالية ضخمة تحتوي على الكثير من شخصياتهم التي ليس لها ذكر في مثل كتاب ( مطلع
البدور ) و ( نسمة السحر
الصفحه ٩٧ :
مَن
يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ) يعني عليا [ أ : علي ] قال الله تعالى.
أ ، ب ] ( فَبَاءُوا بِغَضَبٍ
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
ونحن قعود في المسجد بعد رجوعه من صفين وقبل يوم النهروان فقعد [ علي. أ ، ر ]
واحتوشناه فقال له رجل
الصفحه ٢٣٠ : مائة وستون سنة ( وَإِنَّا
لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ )
يعني بنى هاشم من الملك غير منقوص.
وَلَا
الصفحه ٣٣٩ : لهم ثريدة فصب عليها
ذلك المرق واللحم ثم قدموها إليهم فأكلوا منه حتى تضلعوا [ ب : شبعوا. أ ، ر : ثم
الصفحه ٤٣٠ :
بسبع [ ر ، ب : سبع
] خصال :
أما أولاهن : فانه أول من ينشق [ عنه. ب
] الارض [ معي. ر ] ولا فخر
الصفحه ٤٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأشد فرحا منه اليوم.
قال : فأتيته مسرعا فإذا هو في حجرة أم
سلمة فلما نظر رسول الله
الصفحه ٤٨٢ : زفرة ثم يخرج فوج من النار فيلتقط [ ر : ويلتقط ] قتلة الحسين وأبناءهم
وأبناء أبناءهم [ و. ب ، ر ] يقولون
الصفحه ٥٤٧ : [
تعالى. ر ] بي إذا كان أيام الجمعة [ ويوم الجمعة!. أ ، ب ] يأتيني بأخبار
السماوات والسلام من الملائكة
الصفحه ٥٦١ :
ثم إن عليا [ عليهالسلام. أ ، ر ] مضى من فور ذلك حتى أتى أبا
جبلة الانصاري [ رضياللهعنه
الصفحه ٥٩٤ :
قال : فضرب بيده إلى
صدره فقال : نحن العقبة التي من اقتحمها نجا.
٧١٤ ـ ٢ ـ فرات قال : حدثني جعفر
الصفحه ٦٦٩ :
بيتي.
١٦٤ و ٥٦١ : من سب علياً فقد سبني.
١٧٥ : لله ملك ينادي : محمد خير البشر
وعلي خير الوصيين
الصفحه ٦٧١ :
٥٦٢ : الصادق : ( إن الذين ينادونك من
وراء الحجرات ... ) عنى بذلك كسر بيوت رسول الله وعلي.
٥٧٤
الصفحه ٦٩٥ :
أحبني ، ويهلك فيّ
ثلاثة : اللاعن ، والمستمع المقر ، والملك المترف الذي يبرء عنده من ديني ويغضب