الصفحه ١٩٠ :
أيها الشيخ [ انصت
لي. أ ، ر ] فقد نصت لك حتى أبديت [ ر ، ب : ابدات ] لي عما في نفسك من العداوة
الصفحه ٤٠٣ : شفاعة فتنافسوا في لقائنا على الحوض فانا نذود عنه أعداءنا ونسقي [ ر : يسقى
] منه أولياءنا ، ومن شرب منه
الصفحه ٤٠٤ :
فلا تزولوا عن الحق
وولاية. ص ] أهل الحق ، فانه [ أ ، ص ، ق : فان ] من استبدل بناهلك ومن اتبع أمرنا
الصفحه ٦٩٩ :
باب الله وبيته ...
فمن يأتينا ... فقد أتى البيوت من أبوابها ومن خالفنا وفضل علينا غيرنا فقد أتى من
الصفحه ١٨١ : فِي الْأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ ١٤٥
١٧٩ ـ ١١ ـ فرات قال : حدثني علي بن
أحمد بن عتاب معنعنا
الصفحه ٦٦٨ :
وأنا باب الله فمن
أتاني من سواك لم يصل ومن أتى الله من سواي لم يصل.
٣٨ : أميرالمؤمنين في القران
الصفحه ٧٠١ :
دون علمنا تكل ألسن
العلماء ونحن باب حطة وسفينة نوح ونحن جنب الله الذي ينادي من فرط فينا يوم
الصفحه ٧٠٣ :
أهل البيت.
ح ٤٠١ و ٤٠٢ : الصادقين : ( فما لنا من
شافعين ولا صديق حميم ) : نزلت فينا وفي شيعتنا
الصفحه ٥٠ : .
ولا أريد هنا نفي العناصر المشتركة
الموجودة لدى كافة الطوائف والمؤدية إلى ضياع الكثير من الآثار والتراث
الصفحه ٥٣ : بعد العرض عليها ، وأيضا هناك الفطرة السليمة التى تتمكن نوعا ما
من تمييز الجيد من الردي ، وقد أرجعنا
الصفحه ١٩٨ :
فنادى في الناس
فاجتمعوا إليه فقرء عليهم الصحيفة بهؤلاة الآيات : ( بَرَاءَةٌ مِّنَ
اللَّهِ
الصفحه ٢٥١ :
البيضاء وأثغارها [
ب ، ع : وأثفارها ] من الجوهر ، فلما [ ع : فإذا ] دخلوا منازلهم وجدوا الملائكة
الصفحه ٤٨١ : جبرئيل [ عليهالسلام ر ] عن الله عزوجل [ أنه. أ ، ر ] قال
: أول من تنشق [ ر : ينشق ] عنه الارض يوم
الصفحه ٥٥٧ : فليس منه [ أ ( خ ل )
، ر : فيه ] وفاء.
فقال علي بن أبي طالب [ عليهالسلام. أ ] : إن عافا الله ولدي
الصفحه ٥٨١ :
لعلي وشيعته وسألت ربي أن يستقيم أمتي على علي [ بن أبي طالب. ر ، ٢ ] من بعدي
فأبى ربي إلا أن يضل من يشا