الصفحه ٥٥٨ :
وأدخل الجنة لي شفاعة (١)
فأعطوه طعامهم وباتوا على صومهم لم
يذوقوا إلا الماء ، فلما أمسوا قامت
الصفحه ٢٤٧ : فيسقى جنة
عدن وهي قصر من لؤلؤة واحدة ليس فيها صدع ولا وصل لو اجتمع أهل الاسلام كلها على [
أ : في ] ذلك
الصفحه ٢٥٢ :
الله وما طوبى؟ قال : شجرة في دارك في الجنة ليس دار من دور شيعتك في الجنة إلا
وفيها غصن من تلك الشجرة
الصفحه ٥٠٣ : القيامة إذا أذن الله له أن يأتي منزله في
جنات عدن والمؤمنون يتبعونه وهو يسعى بين أيديهم حتى يدخل جنة عدن
الصفحه ٦٧١ : يأتي رضوان ومالك بمفاتيح الجنة
والنار إلي فأضعها في حجر علي ... فالنار والجنة يومئذٍ أسمع لي ولعلي من
الصفحه ٢٠٨ : أبة إنا لله ، وبكت. فقال لها :
يا بنتاه إن أهل الجنان هم الشهداء في الدنيا بذلوا ( أَنفُسَهُمْ
الصفحه ٢٢٤ : قريش رجل جرت عليه المواسي والقرآن تنزل [ ب : ينزل ] إلا
وقد نزلت فيه آية تسوقه إلى الجنة أو تسوقه إلى
الصفحه ٢٣٥ : بينهم الجدال
فيه وهم من الجن من قوم إبليس الذين قال الله في كتابه : ( كَانَ
مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ
الصفحه ٢٤٦ :
( طُوبَىٰ لَهُمْ
وَحُسْنُ مَآبٍ )
قال : [ شجرة. ب ] أصلها في داري وفرعها على أهل الجنة ، ثم سألوه
الصفحه ٣٨٥ : وابن عمه؟ فيقولون : هو عند العرش. قال : فينادي
مناد من السماء عند رب العزة : يا علي ادخل الجنة أنت
الصفحه ٤٤٤ : : [ فيقال لهم. أ ( ه ) ] : فتشركون في
حبه أحدا من الناس؟ فيقولون : لا. فيقال لهم : ( ادْخُلُوا الْجَنَّةَ
الصفحه ٤٥٠ : أمر تزويجك. قلت : وكيف ذلك يا رسول الله؟ فقال :
أتاني جبرئيل عليهالسلام ومعه من سنبل الجنة
الصفحه ٤٥١ : أهلك فانك أحق
بها [ ر : لها ] مني ولقد أخبرني جبرئيل [ عليهالسلام.
ر ] أن الجنة وأهلها لمشتاقة إليكما
الصفحه ٤٨٢ :
غفرت لهم ، فتقولين : يا رب شيعة شيعتي ، فيقول الله : انطلقي فمن اعتصم بك فهو
معك في الجنة ، فعند ذلك
الصفحه ٦٩٩ : نوقف يوم القيامة بين الجنة والنار فلا يدخل الجنة
إلا من عرفنا وعرفناه ، ولا يدخل النار إلاّ من أنكرنا