الصفحه ١١ :
شاعرا ، أديبا ،
حسن التصنيف ، من المعاصرين (١).
٢ ـ وقال صاحب
روضات الجنّات : اسمه كما يظهر من
الصفحه ٣٤١ : وجودها إليها ؛
لأنّه تمامها ، وتمام الشيء أحقّ به ، وأوكد له من نفسه.
ومن هنا قال تعالى
: (وَإِذا
الصفحه ٣٨٦ : ظهوراتها على وجه تفصيلي تظهر بحسبها صفاتها وكمالاتها بصور متعددة ، متمايزة
بعضها عن بعض.
ودريت أن الاسم
الصفحه ٥٤ :
كان البحر مدادا
لشرحه ، والأشجار أقلاما. فأسرار كلمات الله لا نهاية لها ، فنفد البحر قبل أن
تنفد
الصفحه ٣٢ : ، ومتابعة الشرع ، وملازمة التقوى (وَاتَّقُوا اللهَ
وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ) (٣) ، (إِنْ تَتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٦١ : أُجاجٌ) (١)
أصل
الوجود البحت
الخالص الحقّ هو الله سبحانه ، والعدم البحت لا ذات له ، ولا أثر ، ولا
الصفحه ٣١٩ :
ليست كذلك ، قال
الله تعالى : (لا يَمَسُّنا فِيها
نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنا فِيها لُغُوبٌ) (١) ، (لا
الصفحه ٣٥٦ : والحقيقة.
ومن هنا يعلم أن
الأشياء من حيث هي أشياء ، وباعتبار ذواتها ، ليست في مرتبة ذاته تعالى ، كان الله
الصفحه ٤٢٨ :
إلّا بشيء كتبه الله لك ، ولو اجتمعوا على أن يضرّوك لم يضرّوك إلّا بشيء كتبه
الله عليك ، رفعت الأقلام
الصفحه ٣٢٦ :
للزمان ، ومحدّد
للمكان ، ومفيد لجسم يقبل حركات غير متناهية ، عن قوّة غير متناهية إلّا ما شاء
الله
الصفحه ٤٢٤ :
وصل
روى في الكافي ،
بإسناده عن مولانا الباقر عليهالسلام ، أنّه قال : «لو علم الناس كيف خلق الله
الصفحه ٧٦ : مولانا الصادق عليهالسلام : «إنّ الله خلق العقل ، وهو أوّل خلق من الروحانيين عن
يمين العرش ، من نوره
الصفحه ٢٩٨ :
ومن أعجب ما درينا
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه كان قاعدا مع أصحابه في المسجد فسمعوا هدّة
الصفحه ٣٤٢ :
وصل
كيف لا يكون الله
سبحانه كلّ الأشياء ، وهو صرف الوجود الغير المتناهي شدّة وقوّة وغنى وتماما
الصفحه ٤٠٦ : ، وأمثالهما ، إلى الله سبحانه ، مع إحاطة علمه عزوجل بالكلّيات والجزئيات جميعا ، أزلا وأبدا ، على ما هي عليها