الصفحه ٣٩٠ : بتكراره العدد مثال لإيجاد الحق تعالى الخلق بظهوره في آيات الكون ، ومراتب
الواحد مثال لمراتب الوجود
الصفحه ١٩٣ : لوجود شخصي ، ووحدة عمومية ، علّة لوحدة عددية ، مع أن
العلّة يجب أن تكون أشدّ تحصّلا ، وأجود تعيّنا من
الصفحه ١٣٧ :
وصل
إذا انضمّ إلى
الوحدة مثلها حصلت الاثنينية ، وهي نوع من العدد ، وإذا انضم إليها مثلاها حصلت
الصفحه ١٣٨ :
والتخالف بحسب
القوّة والضعف ، والكمال والنقص ، لا غير (١).
وصل
قال : ومن اللطائف
أنّ العدد مع
الصفحه ٣٣٨ : إلّا بالله.
وصل
قد دريت في الأصول
أن وحدة المعقولات ليست كوحدة المحسوسات ، وحدة عددية ، بل هي وحدة
الصفحه ١٤٠ :
أصل
وحدة المعقولات
ليست كوحدة المحسوسات ، وحدة عددية ؛ لأنّ المعقولات ليست محصورة في مدلول
الصفحه ٢٠٠ : مرّ بيانه.
ولتشابه الصور في
الجسم البسيط ظنّ أن فيه صورة واحدة بالعدد ، لا على التجدد ، وليست كذلك
الصفحه ٢١٣ : والتعدّد ، والوجود
والعدم.
مثلا : الضعف
المطلق بإزاء النصف المطلق ، والعددي بإزاء العددي ، والأربعة بإزا
الصفحه ٢٦٤ : بالنسبة إليه ، وإلّا لم يكن
المجموع مجموعا ، فلا حيّز للعالم جميعا ، كما لا زمان له جميعا.
وكما لا عدد
الصفحه ١٢ : الذين هم من أهل هذه
المائة كثير والعدد ، متوفر والمدد ... فمن أعظم فضلائهم ، وأكبر نبلائهم الذين لم
الصفحه ٧٣ :
وكذا العكس ، على
أنّ الوحدة النوعية ليست كالوحدة العددية غير محتملة للتعميم والتفاوت ، بل هي
وحدة
الصفحه ١١٧ : باب الإفاضة والإجادة ، ولبقي
في كتم العدم عدد من الوجود لم يخرج إلى فضاء الكون أكثر ممّا وقع ، وهذا لا
الصفحه ١٣١ : ، كما أن الجسم وجوده أن يكون
هناك وهنا ، فبوجود هذين الأمرين تنقسم المعاني بالعدد ، فبالجسم ينقسم المعنى
الصفحه ١٣٤ : الكثرة فهو
أكمل ، وحيثما ارتقى العدد إلى أكثر نزلت نسبة الوحدة إليه إلى أقل ، فالأحق
بالوحدة هو الواحد
الصفحه ١٥٤ : مبدأ
فاعلي لشيء ، ومبدأ صوري لشيء آخر ، فالعلل لا يزيد عددها على أربعة.
أصل
الصورة في كلّ شيء
تمام