الحرارة ، وأيضا فنحن نمنع من كون الحسن والقبح وصفين ثبوتيين ، وهذا هو الجواب عن التاسع.
وعن العاشر ، أنكم بالاعتبار الذي عقلتم كون الكلام خبرا وصدقا وكذبا اعقلوا به كونه قبيحا وحسنا.
وعن الحادي عشر ، أن العلة هي الخبر بشرط أن لا يكون مطابقا ولا يلزم من ذلك تعليل الأمر الوجودي بالأمر العدمي.
وعن الثاني عشر ، أن الإخبار الكاذب هو المقتضي للقبح وهو معنى معقول وإن اختلفت عليه العبارات.