الصفحه ٣١٨ : الجوزي :
«ومن الجائز أن يكون به مرض ، والمريض يجوز له الجمع بين الصلوات ،
الصفحه ٣٢٨ : عمدة أهل
الشّام. وكان كثير عيادة المرضى وشهود الجنائز ، ملازما للتّدريس والإفادة ، حسن
الأخلاق. وله
الصفحه ٣٤١ : مشايخ الطبقة الثانية ثم من العصريين. سمع من جدّه
المؤيّد ، وهو على سيرة مرضيّة وعاقبة حسنة.
الصفحه ٣٥١ :
، النّيسابوريّ.
ذكره ابن
السّمعانيّ فقال : شيخ صالح ، مرض ، من أولاد المشايخ ، خدم الكبار وصحبهم ، وشدا
طرفا من
الصفحه ٣٥٨ : .
قلت : هذا شأن كلّ
الوكلاء حتّى لقد دبّ هذا المرض إلى وكلاء بيت المال.
توفّي في المحرّم (٢).
٢١٤
الصفحه ٣٦٤ : حديثا.
وقال ابن
السّمعانيّ : كان جميل الأمر ، مرضيّ السّيرة. كان النّاس يحمدونه في قضاياه
وأحكامه. وهو
الصفحه ٣٦٩ :
بعد مدّة ، وتوفّي
بكرة يوم الأضحى ، وصلّى عليه أخوه أبو المرضيّ ، واجتمع في جنازته جمع لم نر
مثلهم
الصفحه ٣٨٠ : : إمام ، جميل السّيرة ، مرضيّ الطّريقة ، ذو سمت ، ووقار ، وعفّة
، وحياء. حريص على سماع الحديث وطلبه
الصفحه ٣٨٨ : من أجله. وقد مات له ابنان تحت الزّلزلة بجنزة (٤).
ومرض بالسّلّ ،
ومات بأردبيل.
ـ حرف الميم
الصفحه ٣٩٣ : من حديثه ، وبقي على هذا نحوا
من شهرين ، ثمّ زال ذلك ، وعاد إلى الصّحّة ، ثمّ مرض فأوصى أن يعمّق قبره
الصفحه ٣٩٧ : غيره من الرّبط مثلهم.
وكان من صغره إلى كبره على طريقة مرضيّة ، وسداد ، واستقامة.
خرج من قريته إلى
الصفحه ٤٠٣ : ناصر : لو
حدّثنيه غيري ما صدّقته.
قال ابن الجوزيّ (٤) : مرض أبو سعد الزّوزنيّ ، وبقي خمسة وثلاثين
الصفحه ٤٠٨ : فقال : أبشر يا أبا
القاسم بطول البقاء وبانتشار الرّواية عنك ، فإنّ تقبيل رجليه اتّباع أثره ، وأمّا
مرضه
الصفحه ٤٠٩ : ، مرضيّ السّيرة على منوال أبيه. وهو فقيه ،
مناظر ، مدرّس ، زاهد (٢).
ـ حرف الجيم ـ
٢٧٤
ـ جميل بن تمّام
الصفحه ٤١٨ : .
وقال أبو يعلى
حمزة (٢). أصيب بمرض حادّ أضعفه ، وكان على الطّريقة المرضيّة ، والخلال الرّضيّة
ووفور