الصفحه ٤٤٤ : «المعجم» لابن الأعرابيّ ، ومولده بعد السّتّين بصور. وكان
يلقّب بالقاضي بهجة الملك (٢).
توفّي في ربيع
الصفحه ٧ :
[مرض السلطان محمود]
ومرض السّلطان
محمود في الميدان ، وغشي عليه ، ووقع من فرسه ، واشتدّ مرضه. ثمّ
الصفحه ٣٢٩ : : مرض الفقيه أبو الحسن مرضة شديدة
أيس منه ، فدخل عليه بعض الفقهاء فأنشده :
يا ربّ لا تبقني إلى
الصفحه ٨ : التّغلّب على الشّام ، فسار بعساكره ،
فبدأ بالرّحبة ، فحاصرها ، ومرض مرضا حادّا ، فتسلّم القلعة ، ومات بعد
الصفحه ١٤ :
وتمانع عنه ، فماتت ، ومرض السّلطان محمود ، فأخذ دبيس ولدا صغيرا لمحمود ، فلم
يعلم به حتّى قرب من بغداد
الصفحه ١٧ : في الذّلّة والقلّة (٣).
[هلاك داعية الباطنية]
ثمّ مرض إسماعيل
بالإسهال ، وهلك وفي أوائل سنة أربع
الصفحه ٧٥ : ، فاسترابوا به ، ونفرت القلوب منه.
وقال أبو يعلى بن
القلانسيّ (٣) : مرض أتابك طغتكين مرضا أنهك قوّته ، وأنحل
الصفحه ٨٥ : جمادى الأولى ببغداد. مرض ثلاثة عشر يوما.
٣٤
ـ عليّ بن عبد المجيد بن يوسف بن شعيب (١).
أبو الحسن
الصفحه ١٠٦ : ،
ومرض يومين وتوفي في ربيع الآخر (المنتظم).
(٢) انظر عن (ابن
تومرت) في : أخبار المهدي بن تومرت ، للبيذق
الصفحه ١٣٠ :
وقال الشّيخ أبو
النّجيب عبد القاهر : مرض الشيخ حمّاد ، فاحتاج إلى التّنشّق بماء ورد ، فحمل إليه
الصفحه ١٣٢ : غنج
صحّت وفي طبعها
التّحريض والمرض
جد لي ولو بخيال
منك يطرقني
الصفحه ١٦٨ : وفطنة ، فكتب الصبي جملة التركة
عنده ، وأثبت ما يأخذه من الشيخ. فلما مرض الشيخ أحضر الصبيّ وقال له : أيّ
الصفحه ٢٨٩ : : أبو
شجاع عمر البسطاميّ ، وابن أخيه أبو النّجيب عبد القاهر السّهرورديّ.
وكان جميل الأمر ،
مرضيّ
الصفحه ٣٠٢ : . ونزل
الراشد بظاهر أصبهان ، ومرض مرضا شديدا ، فبلغنا أنّ جماعة من العجم كانوا فرّاشين
معه دخلوا عليه
الصفحه ٣٠٤ : . عاقني المرض عن الحضور عنده.
وقد حدّث عن : عبد
الله بن الحسن الكامخيّ العبّاديّ.
وسمع منه جماعة من