الصفحه ٣٩١ :
جمع فيه فأوعب (١). وله مصنّف في العروض ، وكتاب «الدّرّة الخطيرة» في
المختار من شعراء الجزيرة
الصفحه ١٧ :
[أخذ بانياس]
وسار تنكري إلى
بانياس فأخذها بالأمان (١).
[أخذ جبلة]
ونزل بعض الفرنج
على جبلة
الصفحه ٣٢ : أرسلان بن الملك رضوان بن تتش ، قتله غلمانه. وكان المستولي عليه
الخادم لؤلؤ. وملّكوا بعده سلطان شاه أخاه
الصفحه ١٨٨ :
كتاب «مناقل الفتنة» ، وكتاب «نظم السّلوك في وعظ الملوك» ، وكتاب «سقيط الدّرّ
ولقيط الزّهر» في شعر ابن
الصفحه ٤٢٩ : :
البحر أنت سماحة
وفضلا
فالدّرّ ينثر
بين يديك وفيكا
والبدر أنت
صباحة وملاحة
الصفحه ٤٤٢ : وخمسمائة.
١٨٤
ـ عليّ بن محمد بن دريّ (٥).
أبو الحسن
الطّليطليّ الغرناطيّ ، خطيب غرناطة.
روى عن : أبي
الصفحه ٢١ : يبصر الرجل يده ، ونزل على النّاس رمل ،
وأيقنوا بالهلاك. ثمّ تجلّى قليلا وعاد إلى الصّفرة. وكان ذلك من
الصفحه ١٥٨ : ، ثمّ استقرّ على إمرة حلب ونواحيها. ومنه أخذت
الفرنج أنطاكية سنة اثنتين وتسعين.
وقد ذكر من سيرته
الصفحه ٢٩٦ : الغزنويّ ، فوعظ ، وأقبلوا عليه (٤) ،
[ورود أبي الفتوح الأسفرائيني بغداد]
ثمّ ورد بعد أبو
الفتوح
الصفحه ٣٨٥ : .
__________________
(١) وزاد : فحين ضعف
كان يصلّي في قعود ، فإذا بقي عليه قليل قام فقرأ وركع.
(٢) انظر عن (الأفضل)
في : تاريخ
الصفحه ٣٠ : الوردي ٢ / ٢٢ ، والدرّة
المضيّة ٤٧٧ ، ومرآة الجنان ٣ / ١٩٤ ، والإعلام والتبيين ٢٣ ، ومآثر الإنافة ٢ / ٢٠
الصفحه ٥٤ : نسيم إلى النسيم
وتعلّقي بفنا الحريم
لله درّ كريمة
يقتضها طرب
الصفحه ٥٣٣ :
٢٣٥ ـ عثمان بن
إبراهيم بن محمد الأسدي...................................... ٢٠٨
٢٣٧ ـ علي بن
الصفحه ١٢٤ :
قال ابن الصّلاح :
(١) وأمّا كتاب «المضنون به على غير أهله» ، فمعاذ الله أن يكون له. شاهدت على
نسخة
الصفحه ٥٥٣ : ء........................................... ٨٠
٧٠ ـ علي بن علي بن
شيران الواسطي............................................ ٨٠
٧١ ـ علي بن