الصفحه ١٩٨ : تنافسا فى الصبر على العطش ويقويه قول الضفدعة أنا أطول منك
ظمئاً.
(٢) السجع فى اللسان (ع
ر د) والتكملة
الصفحه ١٩٩ : ، أَى يَسِيلُ. قالَ : هذا جُرْحٌ خاذٌّ يَخِذَّ (٢) وهو قَوْلُ الشاعِرِ :
لَيْسَ بذِى عَرْكٍ ولا ذِى
الصفحه ٢٠٠ : النخل والكرم
والأرض. وقوله : كثير هكذا فى الأصل ولعله ذكر باعتبار المعنى وهو مال الرجل.
(٦) من قولهم
الصفحه ٢٠١ : عرفجة.
(٩) اقتصر فى التاج (ض
ل ل) على قوله : سرحه. وفى الأصل والتاج ماءك بالهمز والأشبه بالصواب مالك
الصفحه ٢٠٤ :
وقولُه :
عَقَلْتُ نِساءَهم ، يقولُ : أَدْرَكْنُهُنَّ وأَنَا أَعْقِل.
وقال أَبو
الخَرْقا
الصفحه ٢٠٩ : (بالطاء والنون المشددة) : وهو رطب
أحمر شديد الحلاوة : (القاموس). ويرجحه قوله كبائت وإنما يبيت الرطب
الصفحه ٢١١ : .
(٥) وكذا فى التكملة
، وقوله : طرف يطرف كذا فى القاموس وفى التاج : عن ابن عباد.
(٦) هكذا فى الأصل
بسكون
الصفحه ٢١٣ :
ولعله يراد بالطسأة هنا انتفاخ البطن ، وقوله لو قد غمز أى ضغط عليه بالأصبع لذهب
فيها. وهى أى الطسأة
الصفحه ٢١٦ : .
(١٠) اللسان.
(١١) ديوانه ـ ٢١٠.
اللسان والتكملة ـ وقوله : لنا راذان فى الأصل المارذان تصحيف.
(١٢
الصفحه ٢٢٢ : ، شَبَّهَ الطِّرِمّاح به القُرادَ.
وقال المُزنىّ
: التَعَظُّلُ : الاجْتِماعُ (٣) ، وهُوَ قَوْلُ الحادِرَة
الصفحه ٢٢٤ : ولَيْسُوا أَهْلَ ذاكَ. قولُه
: ما ظَلَمَنِي ، أَىْ ما يَحْمِلُنِى (١٣).
__________________
(١) فى اللسان
الصفحه ٢٤٤ : (٦)
إِلَّا
عُلالَةَ سِيدٍ مارِدٍ (٧) سَدِمِ
قَوْلُه : عِينَتها من العَوانِ
(٨).
وقالَ : الْعُذَرُ
الصفحه ٢٤٧ :
يُبَيَّنُ لِلْمُعْرِبِ (٢)
وقولُه :
فَدَرَّتْ عِسَاساً (٣) ، أَى كَرْهاً.
تَقُولُ : ما
تَدِرُّ
الصفحه ٢٥٢ :
وقال : العِجْرِمُ (١) : شَجَرٌ تُتَّخَذُ مِنْهُ القِسِىُّ. وهو قولُ
العَجّاجِ :
نَواحِلٌ مِثْلُ
الصفحه ٢٥٥ : .
__________________
(١) اللسان.
(٢) ذل وخضع ، وقوله
من الأسير لعله من الأسر.
(٣) فى القاموس :
العلان : الجاهل. قال الأزهرى