الصفحه ١٦٩ : إِذا كانَ فى أَسْفَلِه شَىْءٌ ، أَى صُبَّهُ
، وهو قَوْلُ الشَّمّاخ :
لَقَوْمٌ
تَصابَبْت
الصفحه ١٧٠ : المعنى قوله تثاغى لأن الثغاء
صوت الشاة أو المعز أما صوت الإبل فهو الرغاء.
واختلف فى عدد الصبة قيل ما
الصفحه ١٧٥ : ضبط
هذه الكلمة وقد تبعنا فى ضبطها ما جاء فى القاموس من قوله : والمصنعة كالحوض يجمع
فيها ماء المطر وتضم
الصفحه ١٧٦ : ، اللسان والأساس (ص ب ب) وقوله : تصاببت المعيشة
بعدهم. أى عشت ما بقى من حياتى أتمزز وأترشف ذكر ياتى معهم
الصفحه ١٧٨ : .
(٢) عبارة القاموس :
حرف منفرد من الجبل. والعبارة هنا مضطربة ؛ ولعل قوله حرف حديد مؤخر من تقديم فحق
العبارة
الصفحه ١٧٩ : لا يستره من السماء شىء. ولعله يريد ناقته ، يقال ناقة قرواح طويلة القوائم ،
ويرجحه قوله نلوذ بكور
الصفحه ١٨٢ : المسان.
(٤) وكذا فى اللسان
عن أبى عمرو وأَنشد قول طفيل الغنوى.
أمسى مقيما بذى العوصاء صيره
الصفحه ١٨٣ : .
(٥) وفى اللسان أورد
شاهدا عليه قول العجير السلولى :
ترى جازريه يوعدان وناره
عليها
الصفحه ١٨٤ : من نسخة (ض) وهو الصواب : وقوله :
يفع لعلها يضع بالضاد وهو الأشبه ، وعبارة اللسان : الصلبى : الذى جلى
الصفحه ١٨٥ :
وأَوَّلُ
نَهارِ الصَّيْفِ أَطْوَلُ ، ولَيْسَ عَشِيُّه بشَىْءٍ. وأَنشد العَدَوِىّ قوْلَ
الفَرَزدَقِ
الصفحه ١٨٦ : التكملة (ص ر ر) : الصريرة : الدراهم المصررة.
(٣) ديوان الأخطل :
١٩٠ وقوله : العير فى الديوان العين
الصفحه ١٨٧ : (ص ن ع).
(٢) مقلوب لصت التى
هى لغة طيىء ـ وقوله الأسد يريد الأزد (بالزاى).
(٣) كذا فى اللسان : (صرم).
(٤) فى
الصفحه ١٨٩ :
أَسَرَّت فى
الأَرِيكَةِ كُلَّ يَوْمٍ
فقُيْلَ
جِسْمُها والنَّىُّ بادِ
أَما قَوْلُه
الصفحه ١٩٤ : اللسان (س ب ح ل). وقوله محرفة الأذناب فى اللسان :
محلقة ـ سمو المخايل فى اللسان ، المخاتل ـ سبحل : ضخم
الصفحه ١٩٧ : ، وَهُوَ قوْلُه (٨) :
ولا تَقْعُدْ على ضَمَدٍ (٩)
وقالَ : الضِّئْبِلُ مِنَ الإِبِلِ : الخَبَّةُ (١٠