الصفحه ١٤٢ : : ولابن تيمية ابي العباس أحمد وأصحابه ميل عظيم
إلى اثبات الجهة ومبالغة في القدح في نفيها ، ورأيت في بعض
الصفحه ١٥٣ :
مُبِينٍ) (١) ، ثمّ عادوا إلى كفرهم فذلك قوله تعالى : «يَوْمَ نَبْطِشُ
الْبَطْشَةَ الْكُبْرى
الصفحه ٢٣٢ : الإبل والغنم ، فمن ابتاعها بعد ، فإنه
يخيّر النظرين بعد أن يحلبها ثلاثاً ان رضيها أمسكها وان سخطها ردّها
الصفحه ١٧ : فيها
من غير توقف على النظر فيه بخلاف غير هما فلا يعمل به حتى ينظر فيه ويوجد فيه شروط
الصحيح ولا يلزم من
الصفحه ١١٠ : في صحته ، فقال بعد أن أخرجه :
«هذا حديث في صحته
نظر من جهة أن ابراهيم عالم بأن الله لا يخلف الميعاد
الصفحه ١٥٩ : بمتانة هذا
الاستدلال من مخالفة هذا الخبر لكتاب الله اذ فيه من وجوه النظر ما لا يخفى على من
له أدنى تأمل
الصفحه ٢٢٣ :
وتحارزت عيونه ،
وانتفخت أوداجه ، ونظر شزار ، واستشاط غيظاً ، وضاق ذرعاً ولم يعلم أن أئمته
وشيوخه
الصفحه ٢٥٠ : التميمي البستي المتوفى ٣٥٤ ه تحقيق محمود ابراهيم زائد ط دار
الوعي ـ حلب ١٣٦٦ ه.
٩٢
ـ ثمرات النظر في
الصفحه ٢٧٠ : ـ ط الثانية ١٤٠٧ ه.
٢٦٥
ـ نثر الدر : لمنصور بن الحسين
الآبي ، ط. الهيئة المصرية للكتاب ، مصر.
٢٦٦
ـ نظرات
الصفحه ١٥١ : أن ابا
حنيفة وشريك بن عبد الله وابن ابي شبرمة ، وابن ابي ليلى ، اتّفقوا وذهبوا إلى دار
الأعمش ولاموه
الصفحه ٣٦ :
ذكر ابن تيمية أنه
ممّا وضعه الشيعة على طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : «من أراد
أن ينظر إلى آدم في
الصفحه ٢٠٥ : إلى الرماية فحينئذ ألح على ابن الحنفية وعلى أصحابه في البيعة له ، فجلسهم
بزمزم وتوعّدهم بالقتل
الصفحه ٥١ :
أظنّه مائة دينار
، وقال له إذا وصلت إلى المدينة النبوية فسأل عن شخص من الأشراف بها يكون صحيح
النسب
الصفحه ٥٤ : الإهانة إلى
خف العالم بأنه نجس ، مع أنه يصنع من جلود البقر والحمار ، وذلك أيضاً كفر.
فكيف بإهانة أحد من
الصفحه ٦٧ : رجفت
أكتاف اكفائهم
في رحبة التلف
مثل الليوث إلى
الأهوال سارعة