الصفحه ٢٣٧ : أحد المتعصبين الجاهلين على ازرائه والقدح في جلالته أو في كتابه ، أو عدم
صحة انتساب الكتاب إليه
الصفحه ٣٤ :
أحمد الدمشقي
الذهبي في تلخيصه : لقد كنت زمناً طويلاً أظن أن حديث الطير لم يحسن للحاكم أن
يودعه في
الصفحه ٢٧٤ : .............................................. ٨٩
الفصل الثاني
الروايات المتكلم فيها
حديث : خطبة عائشة
الصفحه ٢٧٥ : .............................................. ١٤٥
حديث : خطبة بنت ابي
جهل................................................. ١٤٩
حديث : الاستقسا
الصفحه ٣٥ :
والأسفار المعتبرة ، ومع ذلك ذكر ابن تيمية أن هذا الحديث موضوع عند أهل الحديث لا
يرتاب أحد من أهل المعرفة
الصفحه ٤٠ : ، وأحاديث غيره أضعاف
أحاديثه ، وليس بين الزهري وحديثه نسبة لا في القوة ولا في الكثرة ، وقد استراب
البخاري في
الصفحه ٤١ : بعدي بمثل حديثي.
وقال ابن أبي حاتم : سمعت أبا زُرعة ،
وسئل عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، وسهيل عن أبيه
الصفحه ١٠٨ : فساد ما أجاب به العسقلاني ، فإن قوله المذكور في حديث الاخوّة ، وهي أخوة
الدين ، والذي اعترض به الخلة
الصفحه ٤ : حصين ونقل الحديث مثل ما نقل أحمد ابن حنبل إلى أن قال : فقام الرابع
، فقال مثل ما قالوا ، فأقبل إليه
الصفحه ١٢٠ :
وفي اجماع الجميع
الذي وصفنا دليل على أن حديث ابن عمر وَهمٌ وغلط وأنه لا يصح معناه وان كان اسناده
الصفحه ١٢٢ : الحديث ما يدل على كونه نائماً في القصة كلّها.
هذا الكلام للقاضي
رحمهالله ، وهذا الذي قاله في رواية
الصفحه ١٢٧ :
الحديث ، فقد روى بعض هذا الحديث ليستدل به على مطلوبه وهو الطعن في رواية الصحاح
، وما ذكر تمامه وتمام
الصفحه ١٢٩ : أعيانهم كالجرجاني والاسماعيلي وغيرهما نقلوا الفاظ الحديث المروي في كتاب
المناقب أيضاً مطابقة لما في باب
الصفحه ١٥٢ :
وبعد هذا كله ،
فكيف يمكن التزام أن السيد السجاد زين العابدين عليهالسلام روى هذا الحديث واشاعه
الصفحه ٣١ :
ومنها
: حديث الغدير ،
الذي لا يبلغ خبر من الأخبار درجته في كثرة الطرق ، واجتمعت فيه أضعاف أضعاف