الصفحه ١١٩ : فضلاً عن الثالث.
ثمّ ان هذا الخبر
مخالف لإجماعهم حيث أنهم مجمعون على أفضليته عليهالسلام عن غير
الصفحه ١٦٧ : ولا باطلاً فتقاتل
أهله. الخبر.
ويدل على الثانية
ما رواه البخاري في صحيحه الذي هو أصح الكتب بعد
الصفحه ١٦١ : نتعرض لها في هذه الرسالة فانها تحتاج الى كتاب مفرد في ذلك.
فلنرجع إلى بيان
أحوال يسير من رواة أحاديثه
الصفحه ٣٥ :
والأسفار المعتبرة ، ومع ذلك ذكر ابن تيمية أن هذا الحديث موضوع عند أهل الحديث لا
يرتاب أحد من أهل المعرفة
الصفحه ١٨٦ : كما سيأتي ، ومع انه قد طعن فيه في صدر
الرواية بما نقلنا وفي ذيله بكلام آخر لم ننقله.
ومع ان جماعة
الصفحه ٢١٤ : ومحمداً ما أشار به أبو موسى على أولئك
فأتياه فأغلظا له في القول.
فقال أبو موسى :
والله ان تبعة عثمان في
الصفحه ١٣٢ : طريق الاستنكار : ان لم نقبله لزمنا تكذيب
الرواة ، فقلت له : يا مسكين ان قلناه لزمنا الحكم بتكذيب
الصفحه ٦ : تلقّوا صحيح البخاري كتاباً صحيحاً برمّته يسمو عن البحث والنقد ، ولكن
الحقّ انّ كل كتاب غير كتاب الله خاضع
الصفحه ٤٥ : روايته ليس لكونه ناصباً منحرفاً ، بل دعاه إلى ذلك
مزيد التحقيق والتنقيد والتنقيح والتورع وصون الشريعة
الصفحه ١٥٧ :
ومنها
: ما أورده في كتاب
الاشربة عن أبي هريرة : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لا يزني حين يزني
الصفحه ١٣٤ : القيام بغلبة النوم ولا يمتنع أنه صلّى عقيب هذا المراجعة
وليس في الخبر ما ينفيه.
ولننقل بعض كلمات
ابن
الصفحه ١٢٧ : من الطعن في الرواية ، نسأل الله العصمة من التعصب فانه بئس
الضجيع.
أقول : فيه أولاً
: ان هذه التتمة
الصفحه ١٨ : أيضاً موافقة ابن الصلاح قلت : وهو الذي اختاره ولا أعتقد
سواه. انتهى كلام السيوطي (٢).
وقد ذهب ابن
الصفحه ٣٦ :
ذكر ابن تيمية أنه
ممّا وضعه الشيعة على طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : «من أراد
أن ينظر إلى آدم في
الصفحه ٢٣٣ : أنه سئل ، فقيل له : اذا قلت قولاً وكان كتاب الله يخالف قولك؟
قال : أترك قولي بكتاب الله ، فقيل : اذا