الصفحه ١٥٩ : .
ومن عجيب الامر أن
العلامة التفتازاني حكم بان بعض روايات البخاري من موضوعات الزنادقة حاكياً ذلك عن
يحيى
الصفحه ١٥٤ :
حديث : أخذ الأجرة
على القرآن
ومنها
: ما رواه عن ابن
عباس في كتاب الطب :
أن نفراً من أصحاب
رسول
الصفحه ٢٣٢ : للاصول فوجب ردّ ذلك الخبر لأجل
القياس.
وذكر ابن حجر في
فتح الباري في كتاب البيوع : أنه قال الحنابلة
الصفحه ١٣٣ : (٤).
وذكر جماعة من
متأخري العامة هذا الخبر الموضوع في مقابل الرواية الصحيحة الثابتة بطرقهم وطرق
الشيعة ، من
الصفحه ١٥٠ :
وهذا الخبر من
موضوعات عهد بني أمية أيضاً ، وهو الذي أشير إليه في تعصبات ابن تيمية أنه أخذ
بمفهومه
الصفحه ١١٦ : الصحيح ، وقال في البرهان : لا يصحّحه أهل
الحديث.
وقال الغزالي في
المستصفى : الاظهر أن هذا الخبر غير
الصفحه ١٥٣ : ، والعجب
من البخاري كيف أورد هذا ، وكان مخالفاً لما رواه الثقات ، وقد ساعد بعضهم البخاري
بقوله : لا مانع أن
الصفحه ١٢٢ : الحديث ما يدل على كونه نائماً في القصة كلّها.
هذا الكلام للقاضي
رحمهالله ، وهذا الذي قاله في رواية
الصفحه ٣٣ : في المنهاج ، وحكم ببطلانه ، وفي
صواقع الكابلي : الخبر ـ يعني خبر الطير ـ موضوع.
قال الشيخ العلامة
الصفحه ١٩ : الحفاظ ، أو وقع
التجانب بين مدلوليه ، فذهب إلى أن الخبرين المتناقضين كلاهما مقطوع الصدور ، وعدم
ظهور وجه
الصفحه ٣١ :
ومنها
: حديث الغدير ،
الذي لا يبلغ خبر من الأخبار درجته في كثرة الطرق ، واجتمعت فيه أضعاف أضعاف
الصفحه ٣٤ : مستدركه ، فلمّا علّقت هذا الكتاب رأيت القول من الموضوعات التي فيه ،
وممن صرّح بوضعه الحافظ شمس الدين
الصفحه ٢٧٦ :
الموضوع
الصفحة
عبد الله بن الزبير وعبد
الله بن عباس
الصفحه ١٥٢ : وهو غلط واختلاط ، كما نبّه عليه جماعة منهم ،
وقالوا : ان ما رواه اسباط ، وهم وتفصيله :
انه قال : عن
الصفحه ١٨٢ :
ونقلوا من كثرة
صلاته وعباداته أشياء ، منها : انه قسم الدهر على ثلاث ليال : فليلة هو قائم حتى