الصفحه ١٦٧ : ، والنعمان بن بشير ،
ورافع بن خديج ، في آخرين ، وفي زيد بن ثابت ، ومحمد بن سلمة خلاف ، وقال غير ابن
جرير : لم
الصفحه ١٢٠ :
وفي اجماع الجميع
الذي وصفنا دليل على أن حديث ابن عمر وَهمٌ وغلط وأنه لا يصح معناه وان كان اسناده
الصفحه ٣٩ :
الأنصاري ، وهو أكبر منه ، ويحيى بن سعيد قال : ابن المديني سئل يحيى عن جعفر بن
محمد؟ فقال : في نفسي منه شي
الصفحه ٣٣ :
رواه ابن الأثير
في جامع الأصول : الستة ورزين في تجريد الصحاح الست ، وأبو نعيم في حلية الأوليا
الصفحه ١١٦ : صحيح ، وقال الداوودي الشارح : هذا الحديث غير
محفوظ ، وهذا عجيب.
وحكى ابن حجر في
فتح الباري أيضاً هذه
الصفحه ٢٣٣ : عليه
الكفوي في «كتائب الاعلام الاخيار» في كتابه المسمى ب «روضة العلماء» روى عن أبي
حنيفة رضي الله عنه
الصفحه ٢٠٤ :
يتّضح غاية الوضوح
كفر نفس الامام الباطل الذي لا يصلح للامامة.
وفي تاريخ ابن
خلكان في ترجمة سيدنا
الصفحه ٢١٧ : الخصائص وابن أبي شيبة في المصنّف ، وأحمد بن حنبل في
المسند ، وأبو يعلى في مسنده وابن حبان في صحيحه ، وأبو
الصفحه ٤٠ :
لكن صرّح محقّقهم
المدقّق الذي يفتخرون بإفاداته أعني ابن تيمية بهذا المطلب ، لكمال تورطه في النصب
الصفحه ١٨٦ : يؤذن بإباحة القتال ، وكان الناس يسمّون ابن الزبير المحلّ لذلك (١).
ومن عجيب الأمر ما
في هذه الرواية
الصفحه ٢٣٨ :
الزمان» شيئاً كثيراً فان لم يكن ثقة فهم ليسوا بثقات.
وقال ابن خلكان في
تاريخه بعد ذكر عبد الرحمن بن علي
الصفحه ١٤٢ : أيضاً عند
ذكر القدم الجنسي للعالم : وقد قال به بعض المحدّثين المتأخرين وقد رأيت في بعض
تصانيف ابن تيمية
الصفحه ١٥٠ :
وهذا الخبر من
موضوعات عهد بني أمية أيضاً ، وهو الذي أشير إليه في تعصبات ابن تيمية أنه أخذ
بمفهومه
الصفحه ٢٠٥ : إلى الرماية فحينئذ ألح على ابن الحنفية وعلى أصحابه في البيعة له ، فجلسهم
بزمزم وتوعّدهم بالقتل
الصفحه ١٥١ : ، إنّما وليِّي الله وصالح المؤمنين».
وليست في نسخة ابن حجر والحميدي لفظة «فلان»
قال ابن حجر : قال أبو