الصفحه ١٥٩ : خبر الواحد في معارضة الكتاب لانه مقدّم لكونه قطعياً
متواتر النظم لا شبهة في متنه ولا في سنده لكن
الصفحه ١٤ : المفقودة التي أشار إليها الشيخ صاحب الذريعة
من المصادر المأخوذة المشار إليها في المتن ، وأدرجناها بين
الصفحه ١٩ : قطعية صدور أحاديثهما حتى ألّف في ذلك رسالة مستقلّة سمّاها «غاية
الإيضاح في المحاكمة بين النووي وابن
الصفحه ١٧ : انكار ابن برهان على من قال بقول الشيخ ، وبالغ
في تغليطه (٣).
قال السيوطي :
وكذا عاب ابن عبد السلام على
الصفحه ١٥٣ : الله بن مسعود على متن حديث أنس بن مالك وهو قوله :
فدعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فسقوا الغيث
الصفحه ١٦٥ :
عبد الله بن عمر
بن الخطاب
عقد له البخاري
باباً مفرداً في مناقبه ، وروى فيه عن ابن عمر عن أخته
الصفحه ٢٠٦ : الزبير.
فقال لهم : اني لا
أستحل القتال في حرم الله ، فقال ابن الزبير وا عجباً لهذه الخشبية ينعون حسيناً
الصفحه ١٩١ :
بعض القوم : انه أحدث ، قال : وما يشك فيه الّا كافر ، أو منافق.
وأخرج أحمد
والبزار وأبو يعلى وابن عدي
الصفحه ٢٧ :
وحوى من نفائس
الصناعة الحديثية ما لم يودع قبله في كتاب (١).
وما تواتر أيضاً
عند الفريقين من قوله
الصفحه ٥٧ : ، وهو أعظم من التخطئة حيث ذكر في عدد الاعتراضات التي أوردها الشافعي على
الإمام مالك ، ما هذا لفظه
الصفحه ٥٨ :
عن ابن عباس خلافه
، وعطاء ثقة عنده ، وعند الناس.
قال الشافعي :
والعجب أنه يقول في عكرمة ما يقول
الصفحه ٢٣٥ : (١) ، يعني «سه در».
وقال ابن تيمية
المتعصب الناصب في منهاجه : ان مذهب جمهور العلماء أن الشطرنج حرام وقد ثبت
الصفحه ١٤٧ : قلعة جبل ، وحضر العلماء الاعلام
والفقهاء العظام ، ورئيسهم كان قاضي القضاة زين الدين المالكي ، وحضر ابن
الصفحه ١٦٠ : الزنادقة ، وايراد البخاري إياه في صحيحه (٢) لا ينافي الانقطاع وكون أحد رواته غير معروف بالرواية.
ابن حزم
الصفحه ٤١ : للحديث النبوي ودور ابن شهاب الزُّهْري» ، فإنّا قد استوفينا البحث في
الزهري وبيان خدمته للأمويين مدّة خمس