الصفحه ٢٢٨ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نحواً من ثلاث سنين وأكثر الرواية عنه ، وعمر بعده نحواً
من خمسين سنة
الصفحه ٢٣٢ : في محل الخلاف ، اضطروا
إلى أن يطعنوا في أبي هريرة ، وقالوا : انه كان متساهلاً في الرواية ، وما كان
الصفحه ٣١ : شروط
التواتر ، واعترف ابن حجر المكي بصحة أكثر طرقه (١).
ورواه الإمام أحمد
بن حنبل في مسنده
الصفحه ٣٣ :
رواه ابن الأثير
في جامع الأصول : الستة ورزين في تجريد الصحاح الست ، وأبو نعيم في حلية الأوليا
الصفحه ٣٦ : بن أبي طالب» (١).
رواه جماعة كثيرة
، منهم باختلاف في بعض الألفاظ ، منهم : البيهقي ، والحاكم
الصفحه ٣٩ : وايداع أحاديثهم في كتابه ، وان كان كافياً في الدلالة
على نصبه وضلالته وشقاءه ، كالدلالة على ترجيح روايات
الصفحه ٧٩ : ، ولقد أفصح بهذا المعنى في رواية أخرى صحيحة عنه ،
رواها حاتم بن أحمد الكيدري ، فقال : سمعت مسلم بن الحجاج
الصفحه ٨٢ :
الإمامية.
ورابعاً
: أن قدماءهم
وقدوتهم ورواة الأخبار من الأئمة من الثقات الذين أخذوا عنهم الأصول والفروع
الصفحه ٨٣ :
المنطقية ، لا
سيما وقد اعترف السبكي بأنه أفصح بذلك ، يعني بكلتا المقدمتين في رواية صحيحة عنه
الصفحه ٩٩ : مفرد وقد نصّ الذهبي على كثير من
طرقه بالصحة ، ورواه من الصحابة عدد كثير.
وقد نص كثير من
اعاظمهم
الصفحه ١٠٥ :
الفصل
الأول : في نبذ من
الروايات المشار إليها مع قطع النظر عن التعرض لحال رواتها مما يشهد
الصفحه ١٠٨ :
وتوضيح الايراد
الثاني : ان ظاهر ما رواه البخاري أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم باشر الخطبة بنفسه وهو
الصفحه ١١١ : ابن عباس ، واسناده صحيح.
وفي الرواية فلمّا
، مات لم يستغفر له ، ومن طريق علي بن طلحة عن ابن عباس
الصفحه ١٢٨ : المتوجه على أصحابه في هذه الرواية بضمّ بعض ما اخترعه من العبارات أرعد
وأبرق أولاً تشدّد في اظهار التعجب
الصفحه ١٣٢ : طريق الاستنكار : ان لم نقبله لزمنا تكذيب
الرواة ، فقلت له : يا مسكين ان قلناه لزمنا الحكم بتكذيب