الصفحه ٢٩ : صحيحهما ، وابن ماجة في سننه وهو أحد الصحاح الستّ ،
على ما ذكره جماعة منهم : ابن خلكان ، وأورده الإمام أحمد
الصفحه ١٤٢ :
مبرّءون عن هذا الوصمة القبيحة كيف وهي كفر عند كثيرين.
وقال المحقق
الدواني في شرح العقائد العضدية
الصفحه ١٨٧ : .
وقال ابن الملقن
في شرحه : وأما قول أبي برزة : «واحتسابه سخطه على أخبار قريش عند الله تعالى»
فكأنه قال
الصفحه ٩٣ : ابن دحية الكلبي وهو من أعيان علماء العامة كما يظهر من كتاب ابن خلّكان
وبغية الوعاة ، وحسن المحاضرة
الصفحه ٢١١ :
جائز ، حتى يثبت
موته على الكفر ، فيتضح حينئذٍ حال أبي موسى غاية الوضوح ، وذكر ابن أبي الحديد في
الصفحه ٢٣٨ :
الزمان» شيئاً كثيراً فان لم يكن ثقة فهم ليسوا بثقات.
وقال ابن خلكان في
تاريخه بعد ذكر عبد الرحمن بن علي
الصفحه ١٦ : مواردها على الصحيحين ، ثمّ قال في تدريبه بعد كلام النووي
: «اتّفاق الشيخين» وذكر الشيخ : يعني ابن الصلاح
الصفحه ٣٥ :
والأسفار المعتبرة ، ومع ذلك ذكر ابن تيمية أن هذا الحديث موضوع عند أهل الحديث لا
يرتاب أحد من أهل المعرفة
الصفحه ٥٨ :
عن ابن عباس خلافه
، وعطاء ثقة عنده ، وعند الناس.
قال الشافعي :
والعجب أنه يقول في عكرمة ما يقول
الصفحه ٩٠ : الكفاية في شرح الهداية في فقه الحنفية ، ما لفظه
:
__________________
(١). نقله ابن حجر
بالاختصار في
الصفحه ١٢١ : وأهلاً الى آخر ما ذكره (١).
وأورده مسلم أيضاً
في صحيحه ، وقال النووي في شرح مسلم ، قوله ذلك : قبل أن
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مما ذبح على النصب ، قال ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
شرح البخاري :
وقد وقع في حديث
سعيد بن
الصفحه ١٤٦ : الغباوة ، فعياذاً بك اللهم من ذلك وضراعة إليك في ان نديم لنا سلوك أعظم
المسالك.
هذا وما وقع من
ابن تيمية
الصفحه ٢١٨ : ١ : ٢١٧ ، شرح السنة ٦ : ١٦٧
رقم ٢٥٥٧.
(٢). ش ، ابن أبي شيبة
، حم ، أحمد بن حنبل ، ع ، مسند أبي يعلى ، حب
الصفحه ٢٢٧ : كلب غنم أو ماشية ، فقيل
لابن عمر : أن أبا هريرة يقول : أو كلب زرع ، فقال ابن عمر : ان لأبي هريرة زرعاً