الصفحه ١٠٦ : البخاري
وشرح ابن ماجة وغير ذلك مات في سنة ٧٦٢ ه (٣).
وأجاب عن هذا
الإشكال العسقلاني في فتح الباري بما
الصفحه ٢٠٧ : لا يكلمه.
__________________
(١). فتح الباري ٨ :
٢٦٢.
(٢). مروج الذهب ٣ :
٨٥ ، شرح ابن أبي
الصفحه ١٦٨ : إلّا كانت الفيصل بيني وبينه (١).
قال العسقلاني في
شرحه : وكان ابن عمر لما مات معاوية كتب إلى يزيد
الصفحه ٢٢٩ : العراقي في كتاب شرح الاحكام عن ابن أبي شيبة عن ابن عيينة عن عبد الرحمن بن
القاسم عن أبيه ان عائشة كانت
الصفحه ٩٩ : أنه طعن في حديث الغدير وضعّفه على ما حكاه ابن تيمية عنه في
المنهاج.
وذكر الفاضل
البدخشاني وهو من
الصفحه ٣٠ :
شرح التجريد ، قال : لا يصح الاستدلال به من جهة السند ، ولئن سلم صحة السند الخ.
وابن حجر المكي مع
أنه
الصفحه ١٥٠ : هَدًّا) (١).
ويدل على هذا ما
حكاه ابن ابي الحديد في الجزء الثالث من شرحه عن الشيخ أبي جعفر الاسكافي
الصفحه ١٩ : قطعية صدور أحاديثهما حتى ألّف في ذلك رسالة مستقلّة سمّاها «غاية
الإيضاح في المحاكمة بين النووي وابن
الصفحه ١٤٨ :
وصنّف بعض الاواخر
كتاباً سمّاه منتهى المقال في شرح حديث لا تشدّ الرحال ، وأوضح فيه فساد ابن تيمية
الصفحه ١٧ : لزمه الطلاق لإجماع المسلمين على صحته (١) ، ثمّ حكى السيوطي عن النووي انه قال : خالفه (أي ابن
الصلاح
الصفحه ١٩٣ : بلغ ابنك السوء ففرّق بيننا (٢).
قال ابن أبي
الحديد في أواخر شرحه : روى المسعودي عن سعيد بن جبير ان
الصفحه ١٦٩ :
ويدل على الفقرتين
معاً ما ذكره سبط ابن الجوزي قال : قال الزهري : والعجب ان عبد الله بن عمر وسعد
بن
الصفحه ١٨ :
المحققون فلا ،
وقد وافق ابن الصلاح أيضاً المحققون (١).
ثمّ قال السيوطي
بعد حكايته عن ابن كثير
الصفحه ٢١٣ : ابي
طالب ، في غاية الاشتهار ، وقد أورده في ترجمته عليهالسلام.
وذكر ابن حجر في
فتح الباري ، في شرح
الصفحه ٢١٧ :
وفي كنز العمال عن
ابن مسعود ، قال خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاتى منزل أم سلمة فجاء علي