الصفحه ٥ : مزيجا غريبا من التوحيد ومن عناصر خرافية فيها تنجيم وسحر ، وتعظيم
للجن والشياطين والكواكب ، يوسطونها
الصفحه ٥٩ : يقضي منهم العجب ، وهذه الطلسمات (١) المذكورة في الكتب والسحر ، والكهانة ، والتنجيم ،
والتعزيم والخواتيم
الصفحه ٧٩ : رسائل فسميت ب «التاسوعات» وكتب أيضا ضد النصرانية ودافع عن السحر
والعرافة والتنجيم ، وكانت الكنيسة
الصفحه ٨٢ : الديمقراطي فيها. ويروى الكثير من الأخبار عن قيامه بأعمال السحر
والمعجزات. من ذلك ما رواه ذيوجانس اللائرسي من
الصفحه ٥١ : بالإضافة إلى الملك والجن (١) وسائر الموجودات؟ ثم ما مرتبة النبي عند الباري تعالى؟ فإن
عندنا الروحانيات أعلى
الصفحه ١١٦ : الفاضلة التي هي الجنة الإنسانية.
وربما وجدنا
لبعضهم رأيا في بعض المسائل المذكورة ، أعني المبدع والإبداع
الصفحه ٦ : عبّروا عنها بصور خيالية جسمانية. وكذلك ما يخبرون
به من أحوال المعاد ؛ من الجنة والنار مثل : قصور ، وأنهار
الصفحه ٢٠ : والأبالسة والأراكنة (١) في جملة الروحانيات ، وكذلك من أثبت الجن أثبتها روحانية
لا جسمانية. ثم من الجن من هو
الصفحه ٦٠ : الاصطلاح : الإيجاب والتشديد والتغليط
على الجن والشياطين ما يبدو للحائم حوله المتعرض لهم به ، وكلما تلفظ
الصفحه ٣٢ : يتضمن شرفا. ومن المعلوم أن الجن والشياطين قد ثبت لهم من
القوة البالغة والقدرة الشاملة ما يعجز كثير من
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوسلم
قال : من سلك طريقا يطلب فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة
لتضع أجنحتها رضا بطالب
الصفحه ٦٣ : في الرجال. فأقبل على إبطال مذهب أصحاب الهياكل (فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى
كَوْكَباً قالَ
الصفحه ١٣٥ : المرض بما يضاده.
وقال : من سقى
السم من الأطباء ، وألقى الجنين ، ومنع الحبل ، واجترأ على المريض فليس من
الصفحه ١٨٨ : المقدسي في القرن الرابع الهجري. (انظر الإمتاع
والمؤانسة ٢ : ٤ ـ ١٥).
(٥) أبو الجن ثابت بن
قرة بن زهرون
الصفحه ٢٣٨ : الفاسدة التي تعرض بالضرورة.
وقيل : خلقت هؤلاء للجنة ولا أبالي ، وخلقت هؤلاء للنار ولا أبالي ، وكل ميسر لما