الصفحه ٣٤٠ :
(فَجَعَلَهُمْ
جُذاذاً إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ)
(الأنبياء : ٥٨)
٢٧٦ ، ٣٦٣
(قالُوا مَنْ
الصفحه ٦ : أحسن ما
يعتقدونه في الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، لست أعني بهم الذين أخذوا علومهم من
مشكاة (١) النبوة
الصفحه ٣٢ : والأنبياء مترددة بين الطرفين ، والمختار
أفضل من المجبور ، وهذا ضعيف ، لأن التردد ما دام يبقى استحال صدور
الصفحه ٣٣ :
أجابت الحنفاء
بجوابين :
أحدهما : نيابة عن
جنس البشر. والثاني : نيابة عن الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٣٧ :
فالأنبياء عليهمالسلام متوسطون في تقرير سنّة الأمر. والملائكة متوسطون في تقرير
سنّة الخلق والأمر
الصفحه ٣٤١ : نارُ
كُونِي بَرْداً)
(الأنبياء : ٦٩)
٣٤٣
(قُلْ يُحْيِيهَا
الَّذِي أَنْشَأَها
الصفحه ٧ : ، وزيغهم عن نهج الأنبياء ، قيل لهم الصابئة.
__________________
(١) السوفسطائية :
وهي نزعة تنكر قيمة
الصفحه ٩ : واستمداد من غير واسطة ، بل يكون حكمنا
وحكم من يدّعي الوحي على وتيرة واحدة.
قالوا : والأنبياء
أمثالنا في
الصفحه ٢١ :
هذه قاعدتنا في
الروحانيات. فلا روحاني أبلغ في الروحانية من ذوات الأنبياء والرسل عليهم الصلاة
الصفحه ٣١ : بين النفوس والعقول ، ووجوب الترتب فيها.
وإنما يعرف مقادير
العقول ومراتب النفوس : الأنبياء والمرسلون
الصفحه ٣٤ : يحكى عن
الروحانيات من كمال علمهم وقدرتهم ، ونفوذ اختيارهم واستطاعتهم ، فإنما أخبرنا
بذلك الأنبيا
الصفحه ٤٣ : .
__________________
(١) سورة الأنبياء :
الآية ٦٩.
(٢) سورة القصص :
الآية ٧.
(٣) وفي درّة الغواص
، ويقولون في جمع حاجة حوائج
الصفحه ٥٣ : آثاره ،
المرضية أقواله وأفعاله ، الذي يعد من الأنبياء الكبار ، ويقال هو إدريس النبي عليهالسلام. وهو
الصفحه ٦٥ : . وأن الأنبياء والرسل مبعوثون لتقريرها وتقديرها ،
وأن الفاتحة والخاتمة ، والمبدأ والكمال منوطة بتحصيلها
الصفحه ٦٦ : ، وكذلك أبد الدهر. قالوا : وهذه هي القيامة الموعودة على لسان الأنبياءعليهمالسلام ، وإلا فلا دار
سوى هذه