الصفحه ٣٣٦ :
فعلي مولاه : ١٩١
من لا يؤمن بي
فليس بمؤمن : ١٦٧
(ن)
نحن معاشر
الأنبياء : ٣٣
(ه)
هذا جبريل جا
الصفحه ٢٣ :
الجوارح : جوارح
الحواس. فأمزجة الأنبياء عليهمالسلام أمزجة نفسانية ، ونفوسهم نفوس عقلية. وعقولهم
الصفحه ٤١ :
وزادوا هذا تقريرا
بأنكم معاشر الصابئة أيضا متوسطون ، يحتاج إليكم في التزام مذهبكم ، إذ من المعلوم
الصفحه ٥٤ : أحكم هذه الأسس لم يبق عليه إلا كف الأذى عن العامة
، وحسن المعاشرة ، وسهولة الخلق.
انظروا معاشر
الصفحه ١٢ : الحنفاء :
بأن قالت : بم
عرفتم معاشر الصابئة وجود هذه الروحانيات؟ والحس ما دلكم عليه ، والدليل ما أرشدكم
الصفحه ١٩ : في الشبكة (٢).
ثم قالوا : معاشر
الصابئة! أبدا تشنعون علينا بالمادة ولوازمها ، وما لم نفصل القول
الصفحه ٢٠ : دعواكم أنها كلها نورانية.
بلى : وعندنا ،
معاشر الحنفاء ، الروح هو الحاصل بأمر الباري تعالى ، الباقي على
الصفحه ٤٠ :
مبدأه من عاذيمون
وهرمس العظيمين ، فعكفنا على ذلك دائمين.
وأنتم معاشر
الحنفاء تعصبتم للرجال
الصفحه ٤٦ :
ولا تستبعدوا
معاشر الصابئة تلقي الوحي على الوجه المذكور (١) ، ونزول الملك على النسق المعقود
الصفحه ٣٠٤ : : حسن المعاشرة مع الإخوان بإيثار اختيارهم على اختيار نفسه ،
والتاسعة : الإعراض عن الخلق بالكلية والتوجه
الصفحه ٦٣ : :
الآية ٤٣.
(٢) سورة مريم :
الآية ٤٦.
(٣) سورة الأنبياء :
الآية ٥٨.
(٤) سورة الأنبياء :
الآية ٥٩
الصفحه ٢٢ : الحنفاء عن
هذا بجوابين :
أحدهما : التسوية
بين الطرفين ، وإثبات زيادة في جانب الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٤٧ : الأنبياء ، والعلماء ورثة الأنبياء (١).
قالت الصابئة :
الناس متماثلة في
حقيقة الإنسانية والبشرية
الصفحه ٥١ : أن من سلم
الترتب فقد لزمه الاتباع. فأخبرونا ما رتبة الأنبياء بالنسبة إلى نوع الإنسان؟ وما
رتبتهم
الصفحه ٥٢ : بالتسخير ، فالأنبياء عليهم الصلاة والسلام ملوك الناس
بالتدبير ، وكما أن حركات الناس معجزات الحيوان ، كذلك