الصفحه ٩٠ :
وربما يقول :
الوحدة على الإطلاق تنقسم إلى وحدة قبل الدهر ، ووحدة مع الدهر ، ووحدة بعد الدهر
وقبل
الصفحه ١٠٧ : ما أدرك سقراط الأجل راح أفلاطون يضرب
في الآفاق من كريت إلى جنوبي إيطاليا إلى صقلية فمصر. وفي عام ٣٨٧
الصفحه ١٤٤ :
عندهم. وكان مولده
في أول سنة من ملك أردشير بن دارا. فلما أتت عليه سبع عشرة سنة أسلمه أبوه إلى
الصفحه ٢٨ :
المادية ، منزه عن
العوارض الغريبة ، فهو معقول لذاته ، ليس يحتاج إلى عمل يعمل به بعده فيعقله ما من
الصفحه ٣٣ : الشيطان ، فتميل به تارة دعوة الحق إلى امتثال الأمر
، وتميل به طورا داعية الشهوة إلى اتباع الهوى. فإذا أقر
الصفحه ٨٦ : ،
والتسويل الزائل القائل. وربما يكسو النفسين السافلتين كسوة النفس الشريفة ،
فتنقلب الصفة الشهوية إلى المحبة
الصفحه ١٥٣ : على الاتفاق المخلوط بالطبع والإرادة والجبر الممزوج بالاختيار. ثم
ينسب الكل إلى عناية الباري جلت عظمته
الصفحه ١٦٨ :
وقال ثاون :
انظروا إلى حلم النائم كيف انقضى؟ وإلى ظل الغمام كيف انجلى.
وقال سوس : كم قد
أمات هذا
الصفحه ١٧٣ : الاستكمال ، على أن دائرة العقل وإن كانت دائرة
شبيهة بمركزها لكنها تتحرك حركة الاشتياق ، لأنها تشتاق إلى
الصفحه ٢٤٢ :
تزداد تأثيرا كما تشاهد
في المنام. وهذه هي السعادة والشقاوة بالقياس إلى الأنفس الخسيسة ، وأما
الصفحه ٢٦٧ : جرده عن العوارض كالإنسان مطلقا. فيجب أن ينظر في
ذات هذه الصورة المجردة كيف هي في تجردها؟ أبالقياس إلى
الصفحه ١٦ : الإطلاق ، لأن من
الروحانيات ، ما يكون وجوده بالقوة ، أو ما هو فيه وجود بالقوة. ويحتاج إلى ما
وجوده بالفعل
الصفحه ٤٢ :
الروحانية. فهلا ادعى لنفسه ما يثبت بفعله في جماد؟؟.
ولهذا الإلزام
تفطن اللعين فرعون حيث ادعى الإلهية
الصفحه ٤٦ : . وعندكم أن هرمس العظيم
صعد إلى العالم الروحاني فانخرط في سلكهم. فإذا تصور صعود البشر ، فلم لا يتصور
نزول
الصفحه ٦٠ : منصوبة نصب أعيننا ، نعكف
عليها ، ونتوسل بها إلى الهياكل ، فنتقرب بها إلى الروحانيات ، ونتقرب بالروحانيات