الصفحه ٢٥٧ : ء والحرارة بواسطة الضوء
والتحريك إلى فوق بتوسط الحرارة ، والشمس ليست بحارة ولا متحركة إلى فوق. وإنما
الصفحه ٣٠٩ : وعملا من جلدته
الأرض ، ومن عظامه الجبال ، ومن دمه البحار. وقيل : هذا رمز ، وإلا فحال صورة
الإنسان لا
الصفحه ٢٦١ :
الأرض فتميل إلى
جهة فتبرد فتستحيل ماء فيصعد بالمد فيخرج عيونا ، وإن لم تدعها السخونة تبرد وكثرت
الصفحه ٩٩ : الفلاسفة
على أنه لا يصدر موجود عن معدوم ولا يؤول موجود إلى العدم لما قد صحّ بالتجربة أن
الأجسام يتكون بعضها
الصفحه ٣١ :
بحسب حاجتها إلى تدبير البدن ، وهي القوة التي تختص باسم العقل العملي ، وذلك أن
تستنبط الواجب فيما يجب أن
الصفحه ١٠٠ :
وكان لفيثاغورس
تلميذان رشيدان :
يدعى أحدهما :
فلنكس ، ويعرف بمرزنوش ؛ قد دخل فارس ودعا الناس إلى
الصفحه ٥٩ : تختص بالمشتري في يومه
وساعته ، وجميع الإضافات التي ذكرنا إليه ، وكذلك سائر الحاجات إلى الكواكب ،
وكانوا
الصفحه ١٧ :
بعضهم إلى أن الملائكة إناث وقد أخبر التنزيل عنهم بذلك (وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ
هُمْ عِبادُ
الصفحه ٢٦٥ :
تحفظ ما تدركه
القوة الوهمية من المعاني غير المحسوسة في المحسوسات. ونسبة الحافظة إلى الوهمية
كنسبة
الصفحه ٥٣ : ء الظهور والكشف فانظر كيف تكون الحال
في نهاية الظهور.
وأما إضافتهم إلى
جناب القدس فالعبودية الخاصة (قُلْ
الصفحه ٨٨ :
النفس من القوة إلى الفعل ، والفعل نوع حركة في سكون ، والكمال نوع سكون في حركة ،
أي هو كامل ومكمل غيره
الصفحه ٢٦٠ : إذا سخن خارجه فبطنت البرودة إلى داخلة فتكاثف داخله واستحال ماء وأجمده شدة
البرودة. وربما تكاثف في
الصفحه ٢٦٩ : بينه وبين ذاته آلة ،
ولا بينه وبين آلته آلة ، فإن إدراك الشيء لا يكون إلا بحصول صورته فيه. وما يقدر
آلة
الصفحه ٢٨٠ :
الشرع الأخير ،
وتقبل الله تعالى ذلك منهما ، وبقي الشرف والتعظيم إلى زماننا وإلى يوم القيامة
دلالة
الصفحه ٤٣ :
حيث أغرق فرعون
فأدخل النار مكافأة على دعوى الإلهية لنفسه ، وأحرق العجل ، ثم نسف في اليم مكافأة
على