الصفحه ٢٩١ : العدواني ، وكان من شعراء العرب وخطبائهم ، وله
وصية طويلة يقول في آخرها «إني ما رأيت شيئا قط خلق نفسه ، ولا
الصفحه ٣٠٤ : ، والسادسة
: القوة على تصريف النفس في طلب العليات ، والسابعة : لين القلب وطيب الكلام مع كل
أحد ، والثامنة
الصفحه ١٢ : وجانب الروحاني أمر واحد ، وجانب
الجسماني أمران :
أحدهما : نفسه
وروحه.
والثاني : حسه
وجسده. فهو من
الصفحه ١٣ :
فكلّ رداء
يرتديه جميل
وإن هو لم يحمل
على النّفس ضيمها
فليس إلى حسن
الثّنا
الصفحه ١٥ :
ومن المعلوم أن كل
نفس شريفة عالية زكية هذه حالها ، لا تكون كنفس لا تنازعها قوة أخرى على خلاف
الصفحه ١٦ : ، حتى يخرجه من القوة إلى الفعل ، فإن النفس لها استعداد القبول من
العقل عندكم ، والعقل له إعداد لكل شي
الصفحه ٢٧ : الحس فهو يتمثل صورة مع غيبوبة حاملها. وعنده مثال
العوارض ، لا نفس العوارض. ثم الفكر العقلي يجرده عن تلك
الصفحه ٢٨ : ).
(١) متى ثبت بأن
التعقل هو نفس حصول المعقول للعاقل فالمانع من كون الشيء معقولا هو المادة
وعلائقها ، فإذا
الصفحه ٣٢ :
ما رشح له. بل
ومجموع جسده ونفسه : مجمع آثار العالمين من الروحانيات والجسمانيات. وزيادة أمرين
الصفحه ٤٠ : الحدود
والأحكام أكثرها غير معقولة ، فكيف يسمح عقل الإنسان بقبول أمر لا يعقله؟ وكيف
تطاوعه نفسه بتقليد شخص
الصفحه ٥٤ : ، ونقلت الفلاسفة عن عاذيمون أنه قال : المبادي الأول خمسة
: الباري تعالى ، والعقل ، والنفس ، والمكان
الصفحه ٦٨ :
:
هيكل العلة الأولى
، ودونها هيكل العقل ، وهيكل السياسة ، وهيكل الصورة ، وهيكل النفس ، مدوّرات
الشكل
الصفحه ٧٦ : غوره ، ولا يبصر نوره
، والمنطق والنفس والطبيعة تحته ودونه ،
__________________
(١) الماء عند طاليس
الصفحه ٨٢ : الرياح».
أما عن موته فهناك حكايات طريقة غريبة ،
من أشهرها أنه ألقى نفسه في فوهة بركا (etna (ليظن الناس
الصفحه ٨٣ :
العلة والمعلول. فالمعلول الأول هو العنصر ، والمعلول الثاني هو بتوسطه العقل.
والثالث بتوسطهما النفس