الصفحه ٣١ :
سنة ثمان وستين وأربعمائة
[استرجاع منبج من الروم]
فيها أخذ صاحب حلب
نصر بن محمود مدينة منبج
الصفحه ١٨٦ : : معاداة
(١) الأغنياء من عادات الأغبياء.
الغنيّ معان ، ومن
عادى معانا عاد مهانا.
ليس للفسوق سوق ،
ولا
الصفحه ٣٤٠ : ، وغيرهما.
ومات في ربيع
الأوّل.
وكان سنيا سليمان
من الاعتزال ، وكان عارفا بالعربيّة ، عالما بالحديث
الصفحه ٢٥٦ : في الحديث. وسمع من بعدهم من السيد أبي الحسن ،
والحاكم ، والزيادي ، وابن يوسف ، والطبقة إلى أصحاب
الصفحه ٣٢٢ : لسماع الحديث ، وسمّعه من عمر بن إبراهيم الكتّانيّ (٢) ، وأبي الحسن ابن الجنديّ ، وأبي طاهر المخلّص
الصفحه ١١٣ : من أهل المعرفة بالحديث يقول ثلاثة من الحفّاظ لا أحبهم
لشدّة تعصّبهم وقلّة إنصافهم : الحاكم أبو عبد
الصفحه ٣١٤ : محمد التّميميّ يحضر مجلسه ويسمع منه ، ويقول : حديث ابن
النّقّور سبيكة الذّهب (٢).
وكان يأخذ على
نسخة
الصفحه ١٣١ : ، فعدت إليه ، فبكى وقال :تفضحني مع أصحاب الحديث!
الموت أهون من ذلك. فأعدت الذّهب إلى الجماعة ، فلم يقبلوه
الصفحه ٢٦٤ : يتعرّض لسماع الحديث أن
إنسانا كاتبا من كتبة بعض الدواوين حدّثه أنه كان يعطيه الأجزاء ليسمّع له فيها
الصفحه ٩٠ : أكتب هذا الحديث إلا عنك ، وكتب عني بعد ذلك شيئا كثيرا
من حديث التوّزي ، ومسعر ، وغيرهما مما كنت أذاكره
الصفحه ٢٩٤ : الصريفيني وأمّ الناس ، فتقدّمت إليه ، وقلت له
: سمعت شيئا من الحديث؟ فقال : كان أبي يحملني إلى أبي حفص
الصفحه ٣١١ : ، وجمع (٢) الأبواب والشّيوخ (٣) ، وأذّن سنين (٤) حسبة. وتوفّي في سابع رمضان. وكان يحثّني على معرفة
الحديث
الصفحه ٢٨١ : الظاهرية
بدمشق ، ضمن مجموع رقم ٨٠ حديث ، ورقة ١٨ وما بعدها. (فهرست مخطوطات دار الكتب
الظاهرية) ـ المنتخب من
الصفحه ٤٧ : ، مبارك النفس.
قدم نيسابور سنة سبع وخمسين ، وحضره
الفقهاء والأئمة ، وروى الحديث وخرّج». (المنتخب من
الصفحه ٦٦ : أني سمعت من هذا شيئا. فقرأت عليه شيئا من حديث أبي الحسن
محمد بن عوف المزني ، وكان يحفظ سواد كتاب أبي