الصفحه ٣٠٦ : يكن له فهم بالحديث. ففي معجمة من
الخطأ والتّصحيف ما الله به عليم (٣). ولد سنة أربعمائة. وتوفّي في عاشر
الصفحه ٣٥٣ :
كان كفيفا ذكيّا
ظريفا ، من كبار النّحاة المذكورين ، والشّعراء المشهورين أخذ عن أبي الحسن بن
الصفحه ٩٧ : ، بعنوان : «تلخيص المتشابه في الرسم وحماية ما أشكل منه عن
بوادر التصحيف والوهم» ، حقّقته الباحثة سكينة
الصفحه ٢٩٧ :
، ثمّ على : أبي جعفر بن أبي موسى (٢).
وسمع من الخطيب.
وأكثر من الحديث ، وتوسّع من العلم.
وتوفّي
الصفحه ٧٢ : ١٠ /
٦٢ ، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٢١ / ٣٤٣ رقم ٣٠٠.
(٣) قال ابن عساكر : «لم
يكن الحديث من شأنه
الصفحه ٢٨٦ : .
وسمع الحديث من :
أبي حفص عمر بن حسين بن نابل (٢) ، وغيره.
وروى عنه : أبو
محمد عبد الرحمن بن عتّاب
الصفحه ١٧٧ : من
الحديث من : أبي الحسين بن بشران ، وأبي الحسن الحماميّ.
وروى عنه : فاطمة
بنت أبي حكيم الخبريّ
الصفحه ١٧٩ :
الإمام أبي الطيّب سهل بن محمد بن سليمان الصعلوكي ، وفي بيتهم الرئاسة والزعامة
لأصحاب الحديث من مدّة مائة
الصفحه ٢٩٦ : الحديث من تصنيف أبي عبد الله ، وغيره.
توفي سنة ... وستين وأربعمائة. روى عنه
أبو الحسن».
يقول خادم
الصفحه ٢٤٢ : اليزيديّ. وكان
عالما ، متقنا ، ورعا ، صالحا ، خشن الطّريقة ، حنبليّ المذهب.
سمع الحديث من :
ابن الصّلت
الصفحه ٢٨٤ : من الطلبة بباب قتيبة بن سعيد ، فسأله بعضهم أن يسمعه من الحديث ،
وبعضهم من الفقه ، وأكثر كل واحد منهم
الصفحه ٢٠٥ : الأطرابلسي ، وروى عن أبي إسحاق إبراهيم بن
هبة الله القرشي الطرابلسي. وأجاز لأهل دمشق جزءا من حديث خيثمة
الصفحه ٢٧٢ : (٢) : ما أظنّ أنّه سمع شيئا من الحديث. روي لنا من شعره.
قال أبو القاسم بن
السّمرقندي ، وأبو سعد الرّونّي
الصفحه ٤٠ : التصانيف في الأدب ، وكتاب «المدخل الصغير»
في النحو ، وكتاب «الردّ على حمزة» في حدوث التصحيف».
وذكر من
الصفحه ٧١ : من أشعار العرب» ، وهذا تصحيف ، والصواب هو المثبت.
وقد توهّم الأستاذ الزركلي بسبب العبارة
في (لسان