الصفحه ١١٤ : أَنْفُسٍ لان النفس عندهم انسانٌ ألا ترى
أنهم يقولون نَفْسٌ واحد ولا يدخلون الهاء* قال أبو سعيد* النفس مؤنث
الصفحه ١٥٢ : ويقال ما حقيقة
الواحد فالجواب شيءٌ لا ينقسم في نفسه أو مَعْنَى صفتهِ وذلك أنه إذا قيل الجزء
الذي لا
الصفحه ١٤ : غير *(النَّفْسُ)
اذا عَنَيْتَ الشخصَ ذكرت واذا عنيت الرُّوحَ أنثتَ والجمعُ فيها أنْفُسٌ وكذلك
الروح
الصفحه ١٤٦ : بأن يترك فلا يحذف إذ الزائد لمعنى إذا حذف زالت بحذفه دلالته
التي لها جاء وقد رأيتهم يحذفون من نفس
الصفحه ١٥٩ : ألا ترى أن
لامَ الجرِّ معناها المِلْكُ والاستحقاقُ وكذلك قوله : " يوم لا تَمْلِكُ
نَفْسٌ لِنَفْسٍ
الصفحه ٦ : الفارسى أنه
أكثر ما وجد هذا مستعارا فيما يُؤْلِم النَّفْسَ كالموت والحُزْن وقد قيل الكأسُ
الزُّجاجةُ كان
الصفحه ١٢ :
شَفَيْتُ النفسَ
من حَيَّىْ إيادٍ
بقَتْلَى منهُم
بَردَتْ فُؤادِى
فهكذا يكون غلطُ
الصفحه ٣٤ : أنفسهما عددَهما وليس شئ من المجموع يؤدى اسْمُه عن نفسه ألا تَرى أنك
اذا قلت عندك درهمان لم تحتج الى أن
الصفحه ٣٦ : الاضافة مقدّرة فالاسم
المُبْقَى يجرى فى الصرف ومنعه على ما يستحقه فى نفسه اذا جُعل اسما للسورة فهو
بمنزلة
الصفحه ٤١ :
الأبِ نفسِه وكان
أبو العباس محمد بن يزيد يقول ان سدوسَ اسمُ امرأةٍ وغَلَّطَ سيبويه وذَكَر عن
الصفحه ٤٩ :
نفسها والآخر أن يسمى بها رجل أو امرأة أو غير ذلك فأما ان خُبِّرَ عنها وجُعلتْ
أسماء ففى ذلك مذهبان
الصفحه ٥٠ :
بزيد وإن
خَبَّرْتَ عنها فى نفسِها ففيها مذهبان إن شئت حكيتها على حالها قبل التسمية فقلت
هذه ليتَ
الصفحه ٨٠ : التأنيث بمنزلة حرف من نفس
الاسم مخالف للعلامة الداخلة على الاسم بكماله* واذا جمعتَ المقصور بالواو والنون
الصفحه ٩٢ :
حَرْبٍ أى حاربةُ
تَحْرُبُ المالَ والنَّفْسَ كما تقول عَدْلٌ على معنى عادلة ثم أُجْرِيَتْ مُجْرَى
الصفحه ١٠٤ : لم
يقوقوّة ضاربين فى كل شئ لانه اسم غير مشتق من فعل فلم يتقدم عليه ما عمل فيه لانه
غير متصرف فى نفسه