الصفحه ٦٨ :
ذهب إلى مكّة فطاف
ورجع من ليلته (١).
وقد أنا ابن
الخلّال ، أنا جعفر ، أنا السّلفيّ : سمعت جعفر
الصفحه ٧٧ :
للإملاء بعد الثّلاثين وأربعمائة ، وبعث رسولا
في أيّام طغرلبك إلى فارس.
وتوفّي بإيذج ،
ونقل
الصفحه ١٥٣ : سبب
انتقاله إلى صور فقيل إنه عند ما توفي الشيخ أبو حامد الأسفرائيني جلس سليم فدرّس
مكانه ، وكان أبوه
الصفحه ٢٧١ : الاختصار
[هرب آل البساسيريّ]
فيها عود الخليفة
القائم بأمر الله إلى دار الخلافة ، وقتله البساسيريّ
الصفحه ٤٢٢ : ودفنها بخوارزم لأمر وقع له (٤) ، فلمّا قتلوه حملوا رأسه إلى نيسابور ، نسأل الله
العافية.
وقد سمّاه أبو
الصفحه ١٢ : ،
فتقهقر إلى عبّادان وركب البحر. ثمّ طلع منه وسار إلى أرّجان ، وقدم على السّلطان
طغرلبك بأصبهان ، فأكرمه
الصفحه ١٦ :
إلى داره بالجانب
الغربيّ ولم يلمّ بدار الخلافة على رسمه ، وتأخّر عن الخدمة ، وبانت فيه آثار
الصفحه ٣٠ : ما دبّر من المكر. وأرجف النّاس بمجيء البساسيريّ إلى بغداد
، ونفر الوزير الكندريّ وأنوشروان إلى الجانب
الصفحه ٣٣ : الجبل ، فنسب
السّلطان رحيله إلى العصيان ، فبعث وراءه رسولا معه الفرجيّة الّتي خلعها عليه
الخليفة. فلمّا
الصفحه ٣٦ :
وركب البساسيريّ
يوم الأضحى ، وعلى رأسه الألوية المصريّة ، وعبر إلى المصلّى بالجانب الشّرقيّ
الصفحه ٦٥ : إليّ بما أفعله ، وقال : تمضي إلى القزوينيّ
وتقول له : رأيت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم في المنام وقال لي
الصفحه ٩٨ : ، فابتدأت بطلب العلم في أوّل سنة ستّ
وثمانين ، ورحلت إلى المشرق سنة سبع وتسعين ومكثت بالقيروان أربعة أشهر
الصفحه ٢٠٩ : :
رغبت إلى
الدّنيا زمانا فلم تجد
بغير عناء
والحياة بلاغ
وألقى (١) ابنه الرأس
الصفحه ٢٥١ :
الآخر رسم لأبي
القاسم عليّ بن المسلمة النّظر في أمور الخليفة ، وتقدّم إلى الحواشي بتوفية حقوقه
الصفحه ٢٩١ : السّنّة ، وخرج مرسوم الخليفة بإبطال ذلك ، وحبس منهم
جماعة مدّة أيّام (٢).
[عودة أمير الجيوش بدر إلى دمشق