الصفحه ٤٠ : آخرها الزاي. هذا لمن يحمل مال
البحّار من بلد إلى بلد ، ويسلّمه إلى شريكه ، ويردّ مثله إليه.
(٥) في
الصفحه ٢٣٦ : فقههم وأصولهم ، نحويّ ، لغويّ ، منجّم ، طبيب ، رحل إلى
العراق ولقي الكبار كالمرتضى
الصفحه ١٦٥ : .
(٢) هو : أبو عبد
الله محمد بن عبد الصمد بن محمد بن لاوي الزرافي الأطرابلسي ، أحد أحفاد البحّار
المسلم
الصفحه ٥٩٠ : البغدادي.
سفينة البحار.
سنن ابن ماجة.
سنن أبي داود.
سنن الدارمي.
سنن النسائي.
السنن الكبرى
الصفحه ٣٣٨ : أضعاف قيمتها.
وكان رسمه أن يجلس يوما للجند ، ويوما
معهم يأكل ويشرب إلى الليل ويخلو بنفسه ، ويجلس يوما
الصفحه ٤٢٨ :
ثمّ حمل هؤلاء
عليهم فهزموهم إلى رأس المربّعة ، وهمّوا بأسر الأمير ، وسبّوه وردّوه مجروحا أكثر
الصفحه ٣٧٩ :
وظلموهم فانفصل
منهم ألفا بيت ، ومضوا إلى كرمان ، وملكها يومئذ بهاء الدّولة بن عضد الدّولة بن
بويه
الصفحه ٤٢٧ :
في تهيئة أسبابه ،
واستدعى الكلّ إلى متابعته ، وطلب من السّلطان ذلك فأجيب ، وأرسل إليه الخلع ولقّب
الصفحه ٣٨١ :
وأمّا زوجته هذه
فعاشت إلى سنة ستّ وتسعين وأربعمائة. هذا من «تاريخ شمس الدين بن خلّكان» (١).
قلت
الصفحه ٣٩٧ :
وحجّ وسمع ورجع
إلى وطنه.
وكان زاهدا عابدا
رافضا للدّنيا يجلس للنّاس ويذكّرهم ويأمرهم بالمعروف
الصفحه ٤١٢ :
وخالف أرسطوطاليس
واضعه مخالفة من لم يفهم غرضه ، ولا أرتاض. ومال أوّلا إلى النّظر على رأي
الشّافعيّ
الصفحه ٤٢٥ : : إنّه قال
للتّركيّ الّذي جاء لكي يقتله : قل للسّلطان ألب أرسلان : ما أسعدني بدولة آل
سلجوق. أعطاني
الصفحه ٤٥٥ : إلى شارع دار القزّ وفيه مسجد يصلّي فيه شيخ يعرف بابن مفرحة المقرئ
يقرئ القرآن ، ويلقّن (٥) العبارات من
الصفحه ٣٤ :
المبادرة إلى
الحرب. فاتّفق أنّ في بعض الأيّام الّتي تحاربوا فيها حضر القاضي الهمذانيّ عند
رئيس
الصفحه ٣٥ : صاحب سيف (٣)؟
وأمّا الخليفة
فحمله قريش إلى مخيّمه ، وعليه البردة وبيده السّيف ، وعلى رأسه اللّوا