كتاب «اللّامع العزيزيّ» (١) في شرح شعر المتنبي ، نحو مائة وعشرين كرّاسة.
كتاب في الزهد يعرف بكتاب «استغفر واستغفري» (٢) منظوم فيه نحو عشرة آلاف بيت.
كتاب «ديوان الرّسائل» (٣) ، مقداره ثمانمائة كرّاسة.
كتاب «خادم الرّسائل» (٤).
كتاب «مناقب عليّ رضياللهعنه» (٥).
كتاب «العصفورين» (٦).
كتاب «السّجعات العشر» (٧).
__________________
= وأيادي كثيرة. (معجم الأدباء ٣ / ١٥٨ ، إنباه الرواة ١ / ٦٤).
و «محمد بن سعدان» هو الضرير النحويّ المقرئ له كتاب في القراءات ، توفي سنة ٢٣١ ه.
انظر ترجمته ومصادرها في (حوادث ووفيات ٢٣١ ـ ٢٤٠ ه). من هذا الكتاب ص ٣٢١ ، ٣٢٢ رقم ٣٦٧).
(١) عمل للأمير عزيز الدولة وغرسها ابن تاج الأمراء أبي الدوام ، ثابت بن ثمال بن صالح بن مرداس بن إدريس. (معجم الأدباء ٣ / ١٦٢ ، إنباه الرواة ١ / ٦٥).
(٢) مقداره مائة وعشرون كرّاسة. (معجم الأدباء ٣ / ١٦٢ ، إنباه الرواة ١ / ٦٥).
(٣) هو ثلاثة أقسام : الأول رسائل طوال تجري مجرى الكتب المصنّفة ، مثل «رسالة الملائكة» و «الرسالة السّنديّة» و «رسالة الغفران» ، و «رسالة الغرض» (في «معجم الأدباء ٣ / ١٦١» : «الفرض) ، ونحو ذلك.
والثاني دون هذه في الطول مثل «رسالة المنيح» و «رسالة الإغريض».
والثالث رسائل قصار كنحو ما تجري به العادة في المكاتبة. (معجم الأدباء ٣ / ١٦٠ ، ١٦١ ، إنباه الرواة ١ / ٦٥).
و «رسالة الإغريض» وقفها جلال الملك ابن عمّار في دار العلم بطرابلس سنة ٤٧٢ ه. (الإنصاف والتحرّي ٥٠ ، دار العلم ٥٢) وقد ذهبت كلّ المؤلّفات التي كانت بدار العلم في طرابلس حرقا على يد الفرنجة الصليبيين بعد اقتحامهم للمدينة وإحراق مكتبتها العامرة سنة ٥٠٢ ه. / ١١٠٩ م. و «الإغريض» : الطلع ، وكل أبيض طريّ.
(٤) وهو في تفسير ما تضمّنه ديوان الرسائل مما يحتاج إليه المبتدءون في الأدب. (معجم الأدباء ٣ / ١٦١ ، إنباه الرواة ١ / ٦٥).
(٥) إنباه الرواة ١ / ٦٦ ، معجم الأدباء ٣ / ١٦٠.
(٦) هو كتاب «أدب العصفورين» كما في : معجم الأدباء ٣ / ١٦٠ ، وإنباه الرواة ١ / ٦٦.
(٧) موضوع على كل حرف من حروف المعجم ، عشر سجعات في المواعظ. (معجم الأدباء ٣ / ١٦٠ ، إنباه الرواة ١ / ٦٦).