الصفحه ٩٩ :
إلى أخبار اتّحادهما في النّور بقوله : أنا وعليّ من نور واحد (١) ، وآية «أنفسنا» ؛ ضرورة أنّ نفس الرسول
الصفحه ١٢٦ :
قلت : استخلافه
على المدينة لم يقيّد بزمان ، فالعزل يحتاج إلى فسخ. ألا ترى أنّ السلطان إذا
استخلف
الصفحه ١٣٧ : المتضمّنة للعهد يكون قوله تعالى في الآيات
السّابقة (يَوْمَ نَحْشُرُ
الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً
الصفحه ١٤٣ :
ورواه في المناقب (١) عن السّجاد عليهالسلام ، وفي المحاسن (٢) عن الصّادق عليهالسلام : يعني إلى
الصفحه ١٥٤ : جواز رجوعه إلى عليّ
وأولاده عليهمالسلام ؛ كما هو من طريقتنا ، واستدلّ به في شرح الطوالع (٢) على صحّة
الصفحه ١٥٧ : إن شاء الله في (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيانِ).
والثاني
: أن يكون الغرض منه
الإشارة إلى اتّحاد
الصفحه ١٥٨ :
آلاف عام ، وأسكنه
في لؤلؤة خضراء في غامض علمه ، إلى أن خلق آدم ، فلمّا خلق آدم نقل ذلك الماء من
الصفحه ١٧٨ :
صواعقه (١) عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، ومن هنا جوّز أصحابنا الصلاة على آل الرسول [في الصلاة
الصفحه ٢٠٠ : ، وإلّا لكان
بنو آدم كلّهم أرحام وأقرباء ، مضافا إلى نصّ النبيّ صلىاللهعليهوآله في سلبه عنه في يوم
الصفحه ٥ :
مقدّمة المصحح
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على محمّد وآله
الصفحه ١٢ : ) (٢) (٣).
والإمام في هذا
الخبر وهذه الآية هو الحجّة الإلهيّة ، أعمّ من النبيّ والوليّ (٤).
ونصّ على أنّ
الإمامة من
الصفحه ١٩ : ذرّيّته إلى يوم القيامة بقوله
: (مِنْ ذُرِّيَّتِي) أي : واجعله بعض ذرّيّتي دائما ، وفي ذرّيّتي إلى يوم
الصفحه ٣٢ : الله صلىاللهعليهوآله للمباهلة رافعا يديه وأشار إلى الحسن والحسين عليهماالسلام وقال : هلمّوا ، فهؤلا
الصفحه ٣٣ : الله عليها من خلّص نسائه ، وليس إلّا لكونهم أقرب
إلى الله ، وأكرم على الله. فالعجب كلّ العجب ممّن أمضى
الصفحه ٣٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
وقال : ابرز يا محمّد ؛ فقال صلىاللهعليهوآله
: «من يقوم إلى مبارزته فله