الصفحه ٥٩ : ء الجمهور عند ذكر ترجمة الطبريّ الشافعيّ : إنّي
__________________
(١) نظم الشعراء في
واقعة الغدير من
الصفحه ١٣٦ : اجعل لي في قلوب المؤمنين
ودّا» فأنزل الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا ...) و [رواه] العيّاشي
(٢) عنه
الصفحه ١٣٧ :
ورواه أبو نعيم
بإسناده عن ابن عبّاس ، قال : نزلت في عليّ عليهالسلام (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ١٤٦ : الأمر من غير أهله ، ثمّ
فسّره بعليّ ليكون نصّا في المطلوب. ثمّ إنّه قال كما قال موسى في هارون «أشركه»
أي
الصفحه ١٧٦ : حتّى أدمى رأسه. وعن
الزهريّ : أنّ عمر جلد صبيغا لكثرة مساءلته عن حروف القرآن حتّى اضطربت الدماء في
ظهره
الصفحه ١٧٨ :
صواعقه (١) عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، ومن هنا جوّز أصحابنا الصلاة على آل الرسول [في الصلاة
الصفحه ٢٠٣ : هاشم ـ (مَلائِكَةً فِي
الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ) (١) (٢).
ونحوه رواه في المناقب (٣) ، ومجمع
البيان
الصفحه ٢١٨ :
أمّا أصحابنا ففي الخصال ؛ عن عليّ عليهالسلام ، قال : نزلت فيّ (١).
وفي إكمال الدّين ، عن الباقر
الصفحه ٢١٩ :
رسوله مخالفا في
نهيه عن الخروج (١).
كما رواه الثقات [من]
الفريقين ، وممّا يشهد بما ذكرناه ما
الصفحه ١٦ :
وروى ابن الأثير
في النهاية
في اللّغة (١). وفي الفائق (٢) ، والقاموس أيضا ؛ ففي القاموس : الثّقل
الصفحه ٤٨ : عين المضارع وفتحها في الماضي : صار خلفه ، وأخذه
من خلفه ، وجاء بعده فصار مكانه ، فلاحظ أصولها وفروعها
الصفحه ١١١ :
والخوارزميّ (١) في رواياته ، أنّه قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : كنت أنا وعليّ
بن أبي طالب
الصفحه ١١٣ :
أصحابنا (١).
ورواه من
المخالفين الثعلبيّ (٢) في تفسيره ، وابن المغازليّ (٣) مرفوعا ، أنّها نزلت
الصفحه ١١٦ :
تركتني ولم تواخ
بيني وبين أحد ، قال النبيّ صلىاللهعليهوآله إنّما أخّرتك لنفسي ، أنت أخي في
الصفحه ١٢١ : موسى ، إلّا أنّه لا نبيّ بعدي ، وأنت أخي ووارثي ،
وأنت منّي في قصري في الجنّة مع ابنتي فاطمة ، وأنت أخي