الصفحه ١٦٥ :
وروى محمّد بن
يوسف الكنجيّ (١) من رجال المخالفين في كفاية الطالب في المناقب ، عن جماعة ، إنّه قال
الصفحه ١٦٦ :
ركبها نجا ، ومن
تخلّف عنها هلك (١).
ورواه ابن الجوزيّ
في تذكرة
الخواصّ (٢) ، عن أبي الفرج
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله وذوي قرابته عرفا ، لأنّ بعد الطبقة يوجب سلب اسم القرابة
والرحم ، كما ذكره الفقهاء في بحث صلة
الصفحه ١٨٥ : . يا عليّ أنت تؤدّي ديني ، وأنت في الآخرة أقرب
النّاس منّي ، وأنت غدا على الحوض خليفتي تذود عنه
الصفحه ١٩٥ : إجماعهم لا خلاف بينهم.
منها : ما رواه في
مجمع البيان (١) عن السّجاد والباقر والصادق عليهمالسلام.
وفي
الصفحه ٢٠٩ :
الآية السادسة والثلاثون
من
سورة ق ؛ قوله تعالى (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ
عَنِيدٍ
الصفحه ٢٢١ : قول النبيّ صلىاللهعليهوآله في هذا الحديث الشريف : «ستكون بعدي فتنة ، وإذا كان ذلك
فاقتدوا بعليّ بن
الصفحه ٥ : الطاهرين.
وبعد ـ أيّها
القارئ الكريم ـ فإنّ هذا الكتاب الّذي بين يديك المسمّى ب «النصّ الجليّ في إثبات
الصفحه ١٤ :
ورواه الجمهور
مستفيضا ؛ بل يكاد أن يكون متواترا (١).
رواه مسلم في
صحيحه بإسناده عن زيد بن صبّاغ
الصفحه ٢٩ : )
فقالوا : ما نجد
هذا فيما أوحي إلى أنبيائنا ، فنزل قوله تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ
الصفحه ٤٠ : خذله. إنّي صلّيت
مع رسول الله صلىاللهعليهوآله يوما من الأيّام صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم
الصفحه ٥٥ :
ورواه في الجوامع (١) لأبي عليّ صاحب التفسير من أصحابنا عن ابن عبّاس ، وجابر
بن عبد الله ، إنّ الله
الصفحه ٦١ : الخلافة وعقود البنود وخفقان الهوى
في قعقعة الرايات واشتباك ازدحام الخيول وفتح الأمصار ؛ فسقاهم كأس الهوى
الصفحه ٦٦ : النّاس بسوق الأحاديث والأخبار والكلام والمناقب
في الشعر ، لم يترك لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام فضيلة
الصفحه ٦٧ :
ه : التوالي الضمان الجريرة وحيازة الميراث ، وقد كان ذلك في
الجاهليّة ، ثمّ نسخ بآية الميراث