الصفحه ١٥٨ :
في أبي طالب ، فأنا من نصف الماء ، وعليّ من النصف الآخر ، فعليّ أخي في الدنيا
والآخرة ، ثمّ قرأه رسول
الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام قال : يا رسول الله ، ما هذه الفتنة؟ قال يا عليّ بك ،
وأنّك مخاصم ، فاستعدّ للخصومة
الصفحه ١٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : سيكون بعدي فتنة ، وإذا كان كذلك فاقتدوا بعليّ بن أبي
طالب عليهالسلام
الصفحه ١٧١ : ودمي ، أذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا ، فقلت : يا رسول الله وأنا
معهم؟ قال : إنّك إلى خير ، أنت من خير
الصفحه ١٧٢ : تخلّف المعلول عن العلّة ، وإجابة لدعاء
الرسول ، والإجماع الأمّة على وقوع المراد هنا ، ولتواتر الروايات
الصفحه ١٧٧ : مع المأمون ، قال : وقد علم المعاندون منهم أنّه
لما نزلت هذه الآية ، قيل : يا رسول الله قد عرفنا
الصفحه ١٨٤ : أحمد بن حنبل مرفوعا عن سلمان وأنس ، عنه صلىاللهعليهوآله ، قال : قلت له : يا رسول الله ، من وصيّك
الصفحه ١٨٦ : الخطيب في تاريخه ٣ : ١٦١ ، و
١٠ : ٣٥٧ مسندا إلى ابن عبّاس قال : قلت : يا رسول الله ، للنار جواز؟ قال
الصفحه ١٨٧ : دون فاطمة من أقارب الرّسول وسائر المؤمنين. على أنّ
وجوب المودّة والمحبّة دليل وجوب الاتّباع والطاعة
الصفحه ١٩٠ : ؛ تفسير الحبريّ ٣٥٨ ، وفيه : قال عليّ عليهالسلام
: إنّ الله رسول الله صلىاللهعليهوآله
اسمه يس ، ونحن
الصفحه ١٩٢ : الهلاك ، فيختصّ بأهل العصمة. فالصّحيح
اختصاص الآية بالعترة الطاهرة أهل بيت الرسول ، فيكون آل يس عليّ
الصفحه ١٩٦ : نزلت قالوا : يا رسول
الله من قرابتك هؤلاء الّذين وجبت علينا مودّتهم؟ قال صلىاللهعليهوآله
: عليّ
الصفحه ١٩٧ :
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك الّتي وجب علينا
الصفحه ٢٠٠ : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً) الآية ، قالوا : يا رسول الله من قرابتك الّتي وجب علينا
مودّتهم
الصفحه ٢١١ : (١).
فقد روى من
أصحابنا في المحاسن (٢) عن ابن عبّاس ، قال : صلّينا العشاء الآخرة ذات ليلة مع
رسول الله