الصفحه ١٠٤ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)] (١) قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أنا المنذر ، ولكلّ زمان منّا هاد
الصفحه ١٠٥ :
وزمان إماما ،
وأنّه لا يخلو الأرض من حجّة.
وفي مجمع البيان (١) : لمّا نزلت هذه الآية ، قال رسول
الصفحه ١٠٩ : عليّ عليهالسلام من رجس الآثام ، فيكون معصوما وأفضل من الأمّة بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، فيكون
الصفحه ١١١ :
والخوارزميّ (١) في رواياته ، أنّه قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : كنت أنا وعليّ
بن أبي طالب
الصفحه ١١٩ : رسول الله : آخيت بين
أصحابك وتركتني؟
__________________
(١) ـ الصراط
المستقيم ١ : ٣١٩.
(٢) ـ مروج
الصفحه ١٢٤ : ذلك النبيّ صلىاللهعليهوآله
فسرّه ؛ فلمّا بلغ عليّ أدنى المدينة تلقّاه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٩ : : «لأذودنّ عن حوض رسول الله صلىاللهعليهوآله أقواما من المنافقين» أي من أظهر الإيمان بمحمّد
الصفحه ١٣٣ : أوضح ، ضرورة أنّ أهل الرسول إنّما هم أهل بيته
__________________
(١) ـ قال عليّ عليهالسلام
في فهمه
الصفحه ١٣٤ : تنزيه كلام الحكيم
عنه. وإذا وجب اتّباع قولهم ثبت كونهم أئمّة النّاس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٧ :
الظاهرة ٣٠١ ، ٣٠٢ ؛ وفيه : قال عليّ عليهالسلام
: من هؤلاء يا رسول الله؟ فقال : يا عليّ هم شيعتك وأنت
الصفحه ١٤٥ : أنّه
أرسل إليهم ، وقد قال الله تعالى (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٤٩ : رواه ابن
المغازلي الشافعي في مناقبه عن الحسن البصريّ أنّها تنظير لآل الرّسول ؛ «يهدي
الله لنوره» ، قال
الصفحه ١٥٣ : حقّ قد كانت في الأمم السّالفة ونطق بها القرآن
، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: يكون في هذه
الصفحه ١٥٤ : الأمّة لم يكونوا خلفاء من الله تعالى ولا من رسوله.
لكن قال الرازي (١) : جمع الضمير يناسبهم ، ويدفعه
الصفحه ١٥٧ : ـ من الصحابة المخالفين لعليّ عليهالسلام ـ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، قال : قلت له : يا رسول الله