الصفحه ٥٩ :
والحميري ، وقيس
وغيرهم (١) ، ستعرف شطرا منها إن شاء الله تعالى.
وذكر ابن كثير (٢) من علما
الصفحه ١١٩ : العبدريّ عن
الصحيحين (٣).
وابن الأثير عن
الصحاح الثلاث (٤).
وكذا ابن الصبّاغ
عن الصّحاح الثلاث
الصفحه ١٢٠ : ، إلّا أنّه لا نبيّ بعدي ، وأنت أخي
ووارثي.
وفي بعض روايات
ابن المغازلي (١) زيادة قوله
الصفحه ٣١ : ،
ورواه الثعلبيّ (٣) والكلبيّ (٤) ومقاتل (٥) في تفاسيرهم.
وحكاه ابن طاوس في
الإقبال (٦) عن الحافظ بن
الصفحه ٩٥ :
وعند علماء
الجمهور أبو إسحاق الثعلبيّ في تفسيره عن ابن عبّاس : أنّ الشاهد هنا عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ :
العامّة : فمن ذلك ما رواه
في مجمع
الزوائد (٢) عن ابن عبّاس ، وفي كتاب الفردوس (٣) من علماء الجمهور
الصفحه ١١٣ :
أصحابنا (١).
ورواه من
المخالفين الثعلبيّ (٢) في تفسيره ، وابن المغازليّ (٣) مرفوعا ، أنّها نزلت
الصفحه ١٦٦ :
ركبها نجا ، ومن
تخلّف عنها هلك (١).
ورواه ابن الجوزيّ
في تذكرة
الخواصّ (٢) ، عن أبي الفرج
الصفحه ١٨٧ : البيت (١).
ورواه من
المخالفين في أصولهم الحافظ أبو نعيم (٢) ، عن الشعبيّ ، عن ابن عبّاس ، قال
الصفحه ٢٠٢ :
الآية الثالثة والثلاثون
من
سورة الزّخرف ؛ قوله تعالى (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً
الصفحه ٢١٢ :
عبد الله بن أبي (١) وأصحابه : لقد ضلّ محمّد صلىاللهعليهوآله في محبّة ابن عمّه وغوى وما ينطق في شأنه
الصفحه ١٥ :
حتّى يردا عليّ
الحوض» (١).
ورواه ابن
المغازليّ في مناقبه بالإسناد عن أبي سعيد الخدريّ في حديث
الصفحه ٢١ : يسلب عنه شرعا ؛ كما في سلب ابن نوح عليهالسلام عنه بقوله تعالى : (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ إِنَّهُ
الصفحه ٢٩ : ، قالوا : فأنت؟ [أي فأنت ابن من؟] قال : عبد الله بن عبد المطّلب ، قالوا : فعيسى؟ فسكت ينظر الوحي
، فنزل
الصفحه ٣٢ : يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ) (١) (٢).
وفي تذكرة الخواصّ (٣) : قال ابن عبّاس : خرج رسول