الصفحه ١١٤ :
سليمان عليهماالسلام (قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ) إنّ عليّا عليهالسلام عنده علم
الصفحه ٩٦ : اممها [اذ لم يتركوهم
هملا بغير طريق واضح ، ولا علم قائم] كتاب ربّكم مبيّنا حلاله وحرامه ، وفرائضه
الصفحه ١٧٦ : سؤالا
في تعارض آيتين في كتاب الله ، وهجره وأمر الناس بهجره.
وعن خرشة بن الحرّ ، قال : رأى معي عمر
بن
الصفحه ١٨٢ : الكتاب مختصّا بالعترة الطّاهرة من ولد فاطمة عليهاالسلام ، والتقسيم لمطلق ولدها ، والمراد المصطفين الّذين
الصفحه ٥ : الطاهرين.
وبعد ـ أيّها
القارئ الكريم ـ فإنّ هذا الكتاب الّذي بين يديك المسمّى ب «النصّ الجليّ في إثبات
الصفحه ١٦ : ، وقد يشبّه بهما الكتاب والعترة
في كون الشريعة والدّين تصلح بهما وتعمر كما عمرت الدّنيا بالثّقلين
الصفحه ٥٥ : حديث الولاية في كتاب
الولاية عن مائة وعشرين صحابيّا.
والطبريّ بخمسة (٥) وسبعين طريقا ، والبخاريّ
الصفحه ١٥ : «إنّي تركت فيكم
الثّقلين : كتاب الله حبل ممدود من السّماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ، وإنّ
اللطيف الخبير
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآله] إلى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله في محضر المهاجرين والأنصار ، وقال : كتاب ربّكم كما أنزل
الصفحه ٧٩ : كتابا لن تضلّوا بعدي أبدا». فقال عمر : حسبنا كتاب الله (٤).
فاختلف القوم في
محضر النبيّ
الصفحه ٨٤ :
سعيد الخدريّ ،
والطبريّ في كتابه (١) في شأن نزول الآية ، وابن عقدة (٢) ، وابن المغازليّ (٣) ، وأبو
الصفحه ١١٣ : عِلْمُ الْكِتابِ) (٧). وفي آصف بن برخيا وصيّ
__________________
(١) ـ الأمالي للشيخ
الصدوق ٥٠٥ ؛ كشف
الصفحه ١٧٠ : العباس أحمد بن الحسن الضرير في
كتابه المصابيح في بشارة نزول الآية.
وروى أحمد بن حنبل
في مسنده (١٠) عن
الصفحه ٢٤٤ : ء والحكماء والمتكلّمين : محمّد بن عمر الرازي «ت ٦٠٦ ه» دار الكتاب العربيّ ، ط
الاولى ، ١٤٠٤ ه.
٢٣٠
الصفحه ٧ : ذكره العلّامة
الخبير الشيخ الآقا بزرك الطهراني رحمهالله في كتاب طبقات أعلام الشيعة في القرن الرابع عشر