الصفحه ١٥٣ : حقّ قد كانت في الأمم السّالفة ونطق بها القرآن
، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: يكون في هذه
الصفحه ٨١ : عليهالسلام مولويّة رسول الله صلىاللهعليهوآله لا غير بحسب السياق وأصالة الحقيقة وعدم الاستخدام ؛ فما
لهؤلا
الصفحه ١٠٤ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)] (١) قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أنا المنذر ، ولكلّ زمان منّا هاد
الصفحه ٢٣ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، حين بات على فراش رسول الله صلىاللهعليهوآله ليلة المبيت حتّى هرب
الصفحه ٦٤ : الكميت رأى في منامه رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو يقول له : أنشدني قصيدة أبيك ـ يعني هذه ـ فأنشدته
الصفحه ١٤ : ، عن زيد بن أرقم ؛ وبإسناده عن أبي سعيد
الخدريّ ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إنّي قد
الصفحه ٢٢٠ : عمر الفاروق اطلاق من هذا الحديث ،
كاطلاق أمير المؤمنين للشيخين ، حتّى صار الأمر إلى أن قيل لعلوج بني
الصفحه ٤٩ : الّذي واثقتهم عليه
، فإنّي قابضك إليّ ، ومستقدمك عليّ ، فخشي رسول الله صلىاللهعليهوآله قومه وأهل
الصفحه ٢١١ : (١).
فقد روى من
أصحابنا في المحاسن (٢) عن ابن عبّاس ، قال : صلّينا العشاء الآخرة ذات ليلة مع
رسول الله
الصفحه ١٣١ : وتواتر رواياتهم عن أئمّة الهدى عليهمالسلام ؛ قال : نحن أهل الذّكر المسئول عنهم ، والذّكر رسول الله
الصفحه ٧٩ : ).
وما الدّاعي إلى
تأويل قول عمر ردّا على قول رسول الله صلىاللهعليهوآله «ائتوني ببياض
ودواة أكتب لكم
الصفحه ١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
يؤتى كل قوم بإمام زمانهم وكتاب ربّهم وسنة نبيهم.
(٤) الألفين ١٢
الصفحه ٥٢ : (٢).
__________________
(١) كان أهل العقبة
الّذين أرادوا اغتيال النبيّ صلىاللهعليهوآله
ثلاثة عشر رجلا ، سمّاهم رسول الله
الصفحه ٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
يوم غدير خم حين قال لعليّ عليهالسلام
«من كنت مولاه فعليّ مولاه».
الصفحه ١٣٤ : تنزيه كلام الحكيم
عنه. وإذا وجب اتّباع قولهم ثبت كونهم أئمّة النّاس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله