الصفحه ١٢١ : رواه ابن حنبل
في مسنده بإسناد عن سعد بن أبي وقاص ، قال : خلّف رسول الله صلىاللهعليهوآله عليّا في
الصفحه ١٦٠ : ووصايته ؛ ففي تفسير عليّ بن إبراهيم القمّيّ ، قال لمّا
نزلت جمع رسول الله صلىاللهعليهوآله بني هاشم
الصفحه ٦٢ : عرفت.
قال حسّان بن ثابت
(١) من شعراء الصحابة : يا رسول الله أتأذن لي أن أقول في عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ : ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أنت أخي في الدنيا والآخرة». قال الترمذيّ : حسن صحيح.
ومن ذلك ما
الصفحه ١٦١ : : أنا يا رسول الله ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أنت هو (٢).
ومن الجمهور رواه
أحمد بن حنبل في
الصفحه ١٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه لا يحبّني إلّا مؤمن ، ولا يبغضني إلّا منافق (٤).
ورواه أحمد في
الصفحه ٦١ : مات رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال قبل وفاته : ائتوني بدواة وبياض لازيل عنكم إشكال الأمر ، وأذكر لكم
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآله أبا بكر في سنة تسع (١) من الهجرة ليحجّ بالنّاس ، وقال له : إنّ المشركين يحضرون
الموسم ويطوفون
الصفحه ٢١٣ : سلمة ـ في حديث طويل ـ قالت :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : إنّ الله تعالى اختار من كلّ أمّة
الصفحه ١٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله لا بالاجتهاد وتتبع لغة العربيّة وتمهيد قواعد عقليّة
ونقليّة ، فإنّه تفسير
الصفحه ١٦٨ : رواه الترمذيّ (٢) عن عمر بن أبي سلمة ربيب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : نزلت هذه الآية على
الصفحه ٥١ : تعلمون من وليّكم؟ قالوا : نعم ، الله ورسوله ، قال : ألستم
تعلمون أنّي أولى بكم منكم بأنفسكم؟ قالوا : بلى
الصفحه ٥٠ : عليّ عليهالسلام ، وأخبر بأنّ الله عزوجل قد عصمه من الناس ؛ فأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله عند ما جا
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآله ، ثمّ لم يتفرّقوا حتّى نزلت هذه الآية (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ) فقال رسول الله
الصفحه ٥٨ : ، عن
عديّ بن ثابت ، عن براء بن عازب ، قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في سفر ، فنزلنا بغدير