الصفحه ١٥٧ : أنّ تزويج فاطمة من عليّ عليهالسلام كان بقضاء من الله وأمره (٢). ليكون نسل النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٢ : لعليّ عليهالسلام بعيسى ابن مريم عليهماالسلام اعترض عليه المنافقون.
ففي الكافي من طريق الأصحاب ، قال
الصفحه ٢٠٧ : الفريقان
نزولها من شاق الرسول صلىاللهعليهوآله في ولاية أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٣٦ :
الفريقين نزولها في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام حين أعطى السائل الّذي سأل في مسجد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٠ : عليّ وأولاده المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين لرواية ثقات الفريقين.
أمّا
الخاصّة : فقد رووه في
الصفحه ١٥١ : عليّ عليهالسلام ـ بتوفيقه للقبول ، فما له من نور في القيامة يهتدي به إلى
الجنّة ، كما قال تعالى في حقّ
الصفحه ٢٠٥ : قَبْلِكَ
مِنْ رُسُلِنا) على ما ذا بعثوا؟ فقالوا : بعثنا على الإقرار بالتوحيد
وبنبوّتك وبولاية عليّ
الصفحه ٤٥ :
والأخبار الصحيحة
والمعتبرة نقلا عن الأصول والجوامع المجمع عليها في الفريقين.
فائدة :
قوله
الصفحه ٨٧ :
بلا مستحفظ ضائع ، فحيث روي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله نصب عليّا واليا على أمّته ، قيّما على دينه
الصفحه ١١٢ : وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ)
٤٣.
فقد روى الفريقان
أنّ المراد بمن عنده علم الكتاب عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله إعجاز له ، فيكون إماما.
__________________
على أنّ عليّا عليهالسلام عنده علم الكتاب كلّه
الصفحه ١٤٢ : ثُمَّ اهْتَدى)
٨٢.
فقد روى الفريقان (١) بنقل الثقات أنّ المراد ب «ثمّ اهتدى» : إلى ولاية عليّ
وأهل
الصفحه ٢٤٩ : ؛ أفمن كان على بيّنة / ١٧............................. ٩٣
الآية الحادية عشر من سورة الرعد ؛ انّما انت
الصفحه ٦٦ :
على بني هاشم. انظر : مسند أحمد بن حنبل : ٢٠٠ ، ٢٠١ ، و ٣ : ٤٤٤ ، ٤٧٦ ؛ الموطّأ
٢ : ١٠٠٠ باب ما يكره من
الصفحه ٧٤ : ، ولا أقلّ منه هنا.
وأفحش من ذلك
إنكار العضدي (٩) كون عليّ عليهالسلام مع النّبيّ صلىاللهعليهوآله