الصفحه ٧٢ : والأولى بالنّاس من أنفسهم ، وهو نصّ صريح على إمامته وخلافته
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله بعده من الله
الصفحه ١٠٣ :
بنظر النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فضلا عن الولاية الكلّيّة بعد وفاته ، فهو تنبيه على
خطاء الأمّة
الصفحه ١١٨ : على حدّ كراسين تقريبا
، وفي الجمع
بين الصّحاح (٤) في الثّلث الأخير من الجزء الثالث ، والحميدي في الجمع
الصفحه ١٣٣ : الإطلاق المذكور. على أنّ الله لا يأمر
بالسؤال من الجهّال لقبحه ونقص غرضه ، ولم نر غير آل محمّد صلوات الله
الصفحه ١٣٤ : جلّه ، وفي أخبارنا كلا التفسيرين كما مضى ، وهو إشارة إلى أنّه يتمّ على
الوجهين :
أمّا على الأوّل
الصفحه ١٣٦ :
ورواه أصحابنا
القمّيّ (١) عن الصّادق عليهالسلام [و] كان سبب نزول
هذه الآية أنّ أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٩٤ :
الآية الثانية والثلاثون
من
سورة الشورى ؛
قوله تعالى (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ)
أي على
الصفحه ١٩٧ :
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك الّتي وجب علينا
الصفحه ٢٢٣ : .
__________________
(١) ـ أسباب النزول
٢٩٤.
(٢) ـ حلية الأولياء
١ : ٦٧.
(٣) ـ مناقب عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام
لابن المغازلي
الصفحه ٢٤ : ، فأيّكما يؤثر أخاه على نفسه ،
فلم يؤثر ؛ فقال لهما : لم لا تكونا كعليّ ، واخيت بينه وبين نبيّي ، فبات على
الصفحه ٢٩ : وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ).
فطلب النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٠ : عليه ؛ ويؤيّده روايات ، ووردت آية (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) الآية ، في حقّه ، وهذه
الصفحه ٨٢ :
بكر توجيه بما لا يرضي صاحبه. ضرورة أنّ عمر اعترف بمولويّته عليه وعلى كلّ مؤمن
ومؤمنة ؛ وسعد الدين
الصفحه ٩٣ :
الآية العاشرة
من
سورة هود ؛ قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ
الصفحه ١٤١ :
الدّنيا بجمّاتها
على المنافق على أن يحبّني ما أحبّني ، وذلك أنّه قضي فانقضى على لسان النبيّ