الصفحه ٤٩ : ء عليهمالسلام ؛ فسلّمها إلى وصيّك وخليفتك من بعدك ، حجّتي البالغة على
خلقي : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فأقمه
الصفحه ٨١ :
المقام ؛ ضرورة
أنّ حمل المولى على الأولى في أمر ما غير معيّن ولا متعيّن تكليف بالمجمل ، وتأخير
الصفحه ١٢٦ :
قلت : استخلافه
على المدينة لم يقيّد بزمان ، فالعزل يحتاج إلى فسخ. ألا ترى أنّ السلطان إذا
استخلف
الصفحه ٦٧ : .
و : الجار لماله الحقوق بالمجاورة. ولكلّ هذه المعاني الستّة ،
ظاهر العلماء من الفريقين اتّفاقهم على فساد
الصفحه ١٠٥ : الله صلىاللهعليهوآله : أنا المنذر ، وعليّ الهادي من بعدي ؛ يا عليّ بك يهتدي
المهتدون.
وأمّا
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام في قوله تعالى (إِنَّا جَعَلْناكَ
خَلِيفَةً) ؛ وعليّ عليهالسلام في قوله تعالى
الصفحه ٣٩ : جيلان ، النزيل باصبهان ، في تعليقه على مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام : بل قال بعضهم أنّ نزولها في
الصفحه ٨٦ :
عليّ عليهالسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله وكمل ، فلا يكون غيره إلّا بدعة ، وكلّ بدعة ضلالة
الصفحه ٩٥ :
وعند علماء
الجمهور أبو إسحاق الثعلبيّ في تفسيره عن ابن عبّاس : أنّ الشاهد هنا عليّ عليهالسلام
الصفحه ٩٦ :
في قوله تعالى «ويتلوه»
باعتبار البيّنة وهو القرآن ، «ويتلوه» على هذا من التلاوة كما اقتضاه خبر
الصفحه ٢٠٦ :
وعلى هذا ، فبعض
السؤال مذكور في الآية وهو التوحيد ؛ كما قال الله تعالى (أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ
الصفحه ١١٣ : في عليّ عليهالسلام ، وفي منهاج الكرامة (٤) للعلّامة الحليّ منّا ، من طريق الحافظ أبي نعيم (٥) عن ابن
الصفحه ١٥٨ :
في أبي طالب ، فأنا من نصف الماء ، وعليّ من النصف الآخر ، فعليّ أخي في الدنيا
والآخرة ، ثمّ قرأه رسول
الصفحه ٤٦ : .
فاعلم أنّ هذه
الآية الشريفة إنّما نزلت في عليّ عليهالسلام يوم غدير خمّ (بضمّ الخاء المعجمة وتشديد الميم
الصفحه ٧١ : ما دار» نصّ صريح في ذلك ، قال :
وإجماع الأمّة منعقد على أنّه ما جرى بينه عليهالسلام وبين أحد من