الصفحه ١٥٥ : الزمان عليهالسلام
للكنجيّ الشافعيّ ٨٦ ؛ مشكاة المصابيح ٣ : ١٥٠١ ؛ الفصول المهمّة ٣٩٤ ؛ تذكرة
الخواصّ ٣٦٣
الصفحه ١٦٠ : فيه ؛ تذكرة الخواصّ ٣٨ ؛ الصواعق المحرقة ١٥٧.
الصفحه ٢١٥ : ؛ تذكرة الخواصّ ٢١٢ ؛ النور المشتعل من كتاب ما نزل ٢٣٦
؛ الدرّ المنثور ٦ : ١٤٢ و ١٤٣ ، نقلا عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام
لابن المغازلي ٢٨٦ ؛ شرح المقاصد ٥ : ٢٩٨ ؛ تذكرة الخواصّ ١٤ ؛ الدرّ المنثور ٣ :
٣٢٤ ؛ فردوس الأخبار
الصفحه ٤٣ :
القرآن الّذي كتبه
بخطّه [أمير المؤمنين] عليهالسلام وجمعه وجاء به [بعد وفاة النبيّ
الصفحه ١٢ : المنافقين على أنّ المراد به هو القرآن (٦).
ويدفعه أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآله ـ كما في الآية أيضا ـ أضاف
الصفحه ١٧٥ :
تفسير القرآن ،
إنّ الآية ينزل أوّلها في شيء ، وأوسطها في شيء ، وآخرها في شيء. ثمّ قال : (إِنَّما
الصفحه ١٩١ : ، قال له المأمون : فهل عندك في الآل شيء
أوضح من هذا في القرآن؟ قال : نعم ، أخبروني عن قول الله تعالى (يس
الصفحه ٢٠١ : مع القرآن لا
يفترقان حتّى يردا على الحوض (٤) ، على اختصاص الآية بهم ، والحمد لله
الصفحه ١٧٦ : حتّى أدمى رأسه. وعن
الزهريّ : أنّ عمر جلد صبيغا لكثرة مساءلته عن حروف القرآن حتّى اضطربت الدماء في
ظهره
الصفحه ٢٣٥ :
١٠٧ ـ تفسير القرآن العظيم : لأبي الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقيّ «ت ٧٧٤ ه»
دار الفكر
الصفحه ١٧ :
الثانية : هذا الخبر [حديث الثقلين] نصّ في عدم افتراق العترة عن
القرآن والقرآن عن العترة (١) ، فكلّ
الصفحه ٩٣ : أنّ المراد هو أنّ محمّدا كان على بيّنة ومعجزة من ربّه هو
القرآن ، ويتلو هذا القرآن الّذي هو معجز
الصفحه ١٠٠ : الله (٤) ، ومعناه (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) وهو القرآن «ويتلوه» أي يتلو هذا القرآن
الصفحه ٢٠٦ :
علماء الشيعة بأنّ القرآن الكريم الموجود بين الدفّتين هو بنفسه القرآن الذي أنزله
الله تبارك وتعالى على