الصفحه ١٤٠ : ، قال : ورد ذلك عن أبي سعيد الخدريّ أيضا ، ولفظه.
كنّا معشر الأنصار
نبور أولادنا بحبّهم عليّا ، وإذا
الصفحه ١٤٥ : أنّه
أرسل إليهم ، وقد قال الله تعالى (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٩٨ : ـ ومودّة النبيّ صلىاللهعليهوآله واجبة اتّفاقا ، فكذا من هو كنفسه الشريفة. وإذا ثبت كون
مودّتهم أجر
الصفحه ٢١٢ : إلّا بالهوى ، فأنزل
الله تبارك وتعالى (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) الآية. وعن الصّادق عليهالسلام ما يقرب
الصفحه ٦ : لعشرات من المصادر المعتمدة لدى الفريقين ، وأرجو من السادة الأعزّاء
إذا وقفوا على موارد من زلّات القلم
الصفحه ٣٨ :
فما قطع الأيّام بالشهوات
بإيثاره بالقوت يطوي على الطّوى
إذا أمّه المسكين
الصفحه ٦٣ : ـ مرفوعا إلى ابن عبّاس ، قال
: قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أتاني جبرئيل فنشر جناحه ، وإذا على أحدهما
الصفحه ٧١ :
كما لا يخفى ؛ لا
سيّما إذا قامت القرائن الحاليّة والمقاليّة بخلافها ، كما في المقام من وجوه
كثيرة
الصفحه ٧٣ :
قوله تعالى : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ
الصفحه ٧٥ :
مَوْلاكُمْ) (١) : كما مرّ ، مع أنّه يتمّ المرام أيضا إذا كان بمعنى
السيّد المطاع ، ويشهد على صحّة
الصفحه ٧٦ : من نصره ،
واخذل من خذله». وهل بقي لخذلانه إذا تركه النّاس وصاروا إلى العجل ؛ كما فعله
اليهود في حقّ
الصفحه ١٢٦ :
قلت : استخلافه
على المدينة لم يقيّد بزمان ، فالعزل يحتاج إلى فسخ. ألا ترى أنّ السلطان إذا
استخلف
الصفحه ١٥٠ : أفاضلها (٢).
وأنت خبير بأنّ
عليّا إذا كان نور الله ، فكان معنى قوله تعالى في ذيل آيتين بعد
الصفحه ١٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : سيكون بعدي فتنة ، وإذا كان كذلك فاقتدوا بعليّ بن أبي
طالب عليهالسلام
الصفحه ١٧٠ : أنس بن مالك ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يمرّ بباب فاطمة عليهاالسلام ستّة أشهر إذا خرج إلى