الصفحه ٦٨ : ، وبه يتمّ المرام.
ط : المحبّ ، ومحبّة الرّسول ، لأنّه ليس إلّا من جهة الهداية.
ي : السيّد المطاع
الصفحه ٧٢ : (١) في مناقب الائمّة ، وذلك لأنّ المولى بالمعاني الأخر لا
يناسب المقام ، وهذا الاعتراض على النبيّ
الصفحه ٧٤ : : قال العضدي : لأنّ عليّا لم يكن يوم الغدير مع النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فإنّه كان باليمن.
(١٠
الصفحه ٨٥ : وأضرابه كانت بدعة في الدين ، لأنّ
الدّين قد تمّ بولاية
__________________
(١) وذكر مؤلف نهج
الإيمان
الصفحه ٩١ : الحجّة ، لأنّ الأمر على الاطلاق بالكون مع
الصادقين ، ليس معناه إلّا متابعتهم والتزامهم بالمعيّة
الصفحه ٩٤ : إلى أنبيائه وأوليائه ، بقوله تعالى
لإبراهيم (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) أي المشركين ، لأنّه سمّى
الصفحه ١٥٢ : .
والقمّيّ (٣) ، ومجمع
البيان (٤) : نزلت في القائم من آل محمّد عليهمالسلام.
ولا منافاة ،
لأنّه وعد من الله
الصفحه ١٥٤ : بالمرّة ، لأنّ
قوله تعالى (يَعْبُدُونَنِي لا
يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً) معناه يعبدونني عبادي لا يشركون بي
الصفحه ١٧٤ : .
قلنا : بعد تواتر
الروايات في صحاح الفريقين في تفسير الآية ، لا مجال لتوهّم أمثال هذه المزخرفات ،
لأنّه
الصفحه ١٩٠ : .
فقد روى الفريقان
أنّ المراد بآل يس آل محمّد صلّى الله عليه وعليهم وعلى سيّدهم ، وذلك لأنّ يس اسم
محمّد
الصفحه ١٩٢ : سيّدهم في درجة
الأنبياء حفظا لسياق الآيات وتطبيق الطرفين مع الوسط ، لأنّه تعالى ختم السورة
بقوله سبحانه
الصفحه ٢٢١ : الواسعة لا نهاية لها ولا حدود ، إذا كان عليّ عليهالسلام إمامهم ، كان نورهم يسعى بين أيديهم إلى رحمة الله
الصفحه ١١٠ : جبلت الطبائع ويشهد له أحوال
العقلاء ، فإنّ المولى إذا أمر عبده بأن يفعل فعلا قبيحا ، فقدّم العبد رجلا
الصفحه ١٢٢ : ، ونعم الأخ أخوك عليّ ، أبشر يا عليّ
، فإنّك ستكسى إذا كسيت ، وتدعى إذا
__________________
(١) ـ نفس
الصفحه ١٣٤ : . ثمّ إذا عرفت وجوب السؤال منهم فيما لا علم
لنا به ، وجب اتّباع قولهم فيه ، وإلّا لكان السؤال لغوا يجب