الصفحه ١٠ :
الأشاعرة (١).
أو لأنّها مقدّمة
حفظ بيضة الإسلام من استيلاء الكفّار الواجب علينا ، ضرورة عدم
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآله على الأمّة كلّهم وخليفته عنه صلىاللهعليهوآله ، لأنّ مدار الإمامة والخلافة على العلم والفضل ، لا
الصفحه ١٢٨ : كونه خليفة عنه في الدنيا ، لأنّ اللواء
المذكور صورة المرتبة الجامعة والشريعة الكاملة. لا يخفى ذلك على
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام ، فنزلت الآية.
واستدلال بعضهم
على فضيلة أبي بكر في الهجرة ساقط ، لأنّ المراد الأسبق في الإسلام
الصفحه ٢٢٠ : أميّة مثل
يزيد بن معاوية ومروان «أمير المؤمنين».
وقوله «يعسوب
المؤمنين» معناه أمير المؤمنين ، لأنّ
الصفحه ١٦ : .
وقيل : لأنّ الأخذ
بهما ثقيل ، يقال لكلّ خطر نفيس : «ثقل» ، فسمّاهما ثقلين إعظاما لقدرهما ،
وتفخيما
الصفحه ٢٠ : القول بالفصل ، ولأنّه من
الذرّيّة (٥). ولم يكن ظالما قطّ. ويؤيّد ما ذكرناه قوله
الصفحه ٢٩ : ء عليهمالسلام
؛ قال الزمخشريّ في الكشّاف : وفيها
برهان واضح على صحّة نبوّة النبيّ صلىاللهعليهوآله
، لأنّه لم
الصفحه ٣١ : لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
لم يدع أحدا من بني هاشم ، ولا من الصحابة غير أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ٣٧ : : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) الآية عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، لأنّه مرّ
الصفحه ٤٣ : (٣) عليه في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآله.
__________________
(١) وهذا الردّ كفر
منه ، لأنّ ردّ وزير
الصفحه ٤٤ : فاجرا أو عدمه لغيره ، وإن كان
مجمعا عليه ؛ والثاني باطل إجماعا من الأمّة ، ولأنّه مناف للحكمة ، بل مخالف
الصفحه ٤٥ : أولئك حزب الله ، لأنّ من تولّى ولي الله فقد تولّى
الله ، فكان [من] حزب الله ، وحزب الله هم الغالبون
الصفحه ٥٢ : ، وكفى به حجّة على الخصم العنيد ، لأنّ التواتر عبارة عن
إخبار جماعة يمتنع عادة تواطؤهم على الكذب من جهة
الصفحه ٦٤ :
، أي والله ولم أر مثله حقّا أضيعا ، ثمّ انتبه. وإنّما ذكر الكميت «الدّوح» لأن
الغدير كان في وادي الأراك