الصفحه ٢٢٣ : أسباب نزول القرآن (١) ، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٢) ، وابن المغازلي في المناقب (٣) ، والثعلبيّ ، وأبو
الصفحه ٨ : محمد حسين ابن آقا باقر عفا الله عنهما في الأوّل والآخر.
إنّه قد صحّ عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه
الصفحه ٢٨ : ابن المغازليّ في المناقب ٢٦٣ حديثا أسنده إلى الشعبيّ ، عن جابر بن عبد
الله ، قال : لمّا قدم وفد نجران
الصفحه ٣٠ : ، لو خرجوا لأملأنّ عليهم الوادي نارا.
__________________
(١) قال ابن طاوس في
الإقبال ٢ : ٣١٣
الصفحه ٥٢ : ، وإقامته يوم غدير خمّ ونزول هذه الآية في هذه الكيفيّة
عند أصحابنا [مورد] إجماع ، وقد أثبتنا في كتبنا
الصفحه ٩٢ :
الثاني تعيّن الأوّل ، وهو المطلوب ، وأيضا إطلاق الأمر بالكون مع الصادقين يقتضي
الكون معهم في كلّ أمر من
الصفحه ١٥٩ : لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ)
٨٤.
فقد روى الفريقان
أنّ المراد بلسان الصدق المسئول هو عليّ بن
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله وذوي قرابته عرفا ، لأنّ بعد الطبقة يوجب سلب اسم القرابة
والرحم ، كما ذكره الفقهاء في بحث صلة
الصفحه ١٩٥ : إجماعهم لا خلاف بينهم.
منها : ما رواه في
مجمع البيان (١) عن السّجاد والباقر والصادق عليهمالسلام.
وفي
الصفحه ١٤ : ، عن زيد بن أرقم في حديث الغدير (٢). ورواه أبو الحسن عليّ بن المغازليّ الشافعيّ بإسناده عن
ابن امرأة
الصفحه ٦١ : بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ) (١) (٢).
وقد نقل عنه لفظه
هذا بعينه ابن الجوزيّ في
الصفحه ١٣٢ :
الله وسلامه عليهم أجمعين.
أقول : الذكر أطلق
في كلام الله على القرآن تارة ، في قوله تعالى
الصفحه ١٤٣ : ولايتنا أهل البيت.
ورواه من علماء
الجمهور ابن حجر في صواعقه ، إنّ المراد «اهتدى» إلى ولاية أهل البيت
الصفحه ١٦٨ : المراد بأهل البيت في الآية : العترة الطّاهرة عليّ
وفاطمة والحسنان عليهمالسلام.
أمّا أصحابنا ، فقد رواه
الصفحه ١٨٦ : الخطيب في تاريخه ٣ : ١٦١ ، و
١٠ : ٣٥٧ مسندا إلى ابن عبّاس قال : قلت : يا رسول الله ، للنار جواز؟ قال